تخدع من 7

136 6 11
                                    

7 تخدع من؟

ممجعله يرمش كثيرا

"اخرج..."

قلت بعد ان انزلت رأسي للأسفل

"ولكن-"

"لا لكن، ارجوك سيهون اخرج، ارجوك.."

ذهب سيهون كانت ادموع تهدده ان تنزل وتشق طريقها

***

ها لقد اكملت شهرين منذ ان اختفى سيهون ولم يضهر او يضايقني. ذهبت لأفتح الباب بعد ان سمعت طرقاته وظهرت امي خلف الباب عنقتنا بقوه و اكملت حديثها بأنها رأت اشياء سئه مع سيهون و رأت فتى وهو انا ولكن امي لا تعلم.

ان امي تتعب نفسها في الكلام وسب سيهون و سب ذالك الفتى اللذي هو انا

"امي... لاتهتمي..."

تنهدت بعدها وقمت من الاريكه و ذهبت لغرفتي، ألقيت نفسي على سرير و ظليت افكر بسيهون وكان حقا قلبي بألموني كل ما اذكر ذالك الوجه الحزين اللذي طردته، انني كقا احمقق

انني اعترف طوال تلك الفتره و انا افكر بسيهون

اظن انني وقعت بحبه...

***

كنت اريد فعل أشياء لبقابله سيهون والاعتراف له لقد مر 4 أشهر

ذهبت لمنزله الكبير وانا اركض بسرعه

طرقت الباب و الجرس لتفتح لي خادمه

"من انت؟"

"اين سيهون!"

"انه في غرفته ولكن من انت"

"انا صديقه"

"حسنا ولكن حالته سئه جدا لقد مرت 4اشهر وهو لا يخرج من غرفته وفقط اسمع صراخ ولا احد يدخل غرفته سوا خادمه واحده لذا ارجوك ساعده"

"بببووهه!!"

بعد سماع كلامها ركضت بسرعه الى غرفه سيهون

فتحت الباب انه مغلق

ايييششش

اخرجت كل ما أملك من الاعراض في جيبي لأجد ابره

اخذتها و حاولت ان افتح الباب

ولحسن الحظ انفتح معي

دخلت و جدت كل شئ محطم

وكأنه هناك اعصار مر من هنا، وجدته و تلحف كل جسده بل بطانيه، استلقيت بجانبه و عانقته فجأه اصبحته اشعر بيد تلتف حولي و اسمع شهقات ابتعدت قليلا لأرى سيهون يبكي، احضنته بقوه

"انا اسف.."

"ل*شهقه*وهان!"

"احبك..."

واخيرا اعترفت له واخيراا، كنت حقا منتظر هذا اليوم بفارغ

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Sep 10, 2014 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

7 تخدع من؟  ممجعله يرمش كثيرا  "اخرج..." قلت بعد ان انزلت رأسي للأسفل  "ولكن-" "Where stories live. Discover now