بكاء دون دموع **وكلام يملؤه الصمت
هذه هيا نفسي الحقيرة ***التي اكرههايجلس في مكتبه بكامل شموخه وهيبته
يدرس ذلك الملف بيده وهو يبتسم بخبث
"ايامك الجميلة يتنتهي وستدخلين الجحيم قريبا"
اردف بها ليفاي بخبث بعدما سمع طرقا في الباب
"تفضل"
دخل ادم بهيأته الطاغية الى مكتب صديقه او لنصحح اخوه
ليتناقش معه،
في امر السفقة الجديدة
"اذن ماهي خطتك لتهريب الاسلحة"
اردف بها ادم بجدية
"مممممممم لا اعرف" تحدث ليفاي
مركزا في صورة الشقراء
"انا اتحدث معك يا ليفاي فكن جديا"
.
"لست مركزا معك الان "
اجابه ليفاي بتردد
"حسنا ساعود لك لاحقا"
.
.
.
في غرفة الفتياتكانت الفتيات جالسات يتمازحن مع بعض
الا ان تحدثت شيري،
"اريد ان اخبركم امرا مهما"
الفتيات"تفضلي"
شيري بتوتر"لقد حصلت على ترقية عمل خارج البلاد"
يارا وميرا "ماذا؟وكيف حدث هذا"رينا "اهدا ستشرح لنا"
شيري "هناك عملية علية انجازها لمهربي الاسلحة "
"ولكن عليا السفر لتحقيق هذه العملية"
نيرا"لا انا لم اقتنع"
يارا بدموع"ماذا وان حدث لك شيئ؟ "
"كيف ساعيش من دونك"
لارا بجدية"توقفو عن الهزلة "
"فهي لنتذهب الا معي فانا ايضا ساسافر من اجل عمل"
نيرا "وانا ايضا اريد الذهاب معك"
شيري "ولكن كيف هذا؟"
رينا "هذا اخر كلام لنا اما نع او لا"
وافقت شيري بعد عناد من رينا وبكاء يارا وميرا،
من شدة خوفهم عليها،
فهم يعرفون اختهم حق المعرفة،
فهي تحقق ما في بالها دون،
النظر الى الوراء
.
.
.
اما في الجهة المقابلة وبالضبط في شركة (MaLG)
كان ادم يجلس بمكتبه يدرس بعض الملفات حتى دخلت اليه
تلك العاهرة كما يناديها وقالت له بمياعة
"سيدي هل تريد شرب شئ"نظر لها ادم نظرة لم تفهمها ابدا وبعدها قام متوجها ناحيتها
فتقدمت هي منه لكي تقبله،
لكنها توقفت حين سمعته يأمرها
"اغلقي الباب ، وعودي""حسنا سيدي كما تريد"
نظر اليها ادم مليا ثم قال لها
"انزعي ملابسك"ابتسمت تلك الحمقاء ونفذت له الامر
ليقوم هو بما يقومه الزوج مع زوجته ،
في ليلة عمرهم؛
ولكن الفرق الحيد،
ان ذلك الزوج اخذ منها اعز ماتملك
وهي حلاله.
اما ادم فاخذه منها حرام
ام لنصحح هي لم تكن عذراءبعد ان انتهى منها قام وتركها كانها جثة ،
فمن تقوى على ان تعاشره ،
دون انتقوم سليمة
فهو سادي وكما هو المثل مع بقيتهم
اقصد {ليث، ليفاي ، مايل ، جون}.
.
.
.
في صبا اليوم التالياستيقظت رينا من نومها على صوت المنبه
"اللعنة على هذه الامتحانات التي تجعلني افرط في نومي"وبعدها نظرت حولها لتجد كل واحدة منهن نائمة وهواتفهن في الشحن
توجهت نحو نيرا توقذها لتذهب معها الى الكليةرينا"هيا نيرا استيقظي لتوصليني"
نيرا"العنة عليك اتروكيني انام فسنذهب في المساء الى المطار"
رينا "ومن سيذهب متي ليوصلني "
نيرا بنوم "ايقظي ميرا او يارا "
رينا "اللعنة على حظي فيارا لن تقوم لانها صلت الفجر باكرا واستغرقت وقتا، وميرا لن تذهب معي لانها كل الليل كانت تلعب بهاتفها ، من سيذهب معي اذن؟"
بعدما انتهت من اسئلتها لنفسها،
ابتسمت بخبث وقالت،
"نعم،نعم لقد وجدتها ساعود للنوم"لتضع رأسها على الوسادة وتغط في نوم عميق
.
.
.
في المطار الدولي للندن يقفوون بكامل هيبتهم ووسامتهم الطاغية ليودعو ليث ، ومايلجون"انتبها لنفسيكما جيدا"
مايل بابتسامة "وهل لديك شك ما؟"
جون وهو يبادله الابتسامة
"ليس لدي شك انما اوصيكما فقط"ادم بجدية "اتما السفقة وعودا فنحن سنشتاق اليكما"
تقدم منه ليث ،و مايل واحتضناه بقوة ،
وكذلك مع البقية.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بارت قصيي بس اسفة انا والله مريضة رح عوضكم ويمكن بكرة انزل بارت جديد
تفاعلو معي لكمل الرواية
أنت تقرأ
عندما يعشق الوحوش (بقلمي YARA)
Ficção Adolescenteتتحدث القصه عن ست فتيات هم ليسوا صديقات بل اخوة يحبون بعضهم جدا لا احد يستطيع التفريق.بينهم يعيشون في لندن شيري: طويلة جميلة لديها غمازات تهز كيان الرجل تعمل محققة مخبرات جريئة لاتقبل الظلم ابدا يارا:القصيرة بينهم جمالها عادي مؤدبة جدا تخاف من الح...