الاغنيه لليحب يسمعها لا احمل ذنب احد👆
لو كانت الحياة عادله
لكنت معك الان
..
..
..اجلس قرب الذي اخذ قلبي وروحي معه وتركني
اسقي بالماء بطعم الزهور اضع برأسي على قبرهاشتقت اليك اشتقت اليك لحد الموت
قبل سنه وبنفس تاريخ اليوم
المصادف 2014/2/14انه عيد الحب ابحث عن حبيبي في الشقه التي حصلنا عليها لم اجده بحثت في الشوارع ولم اجده ذهبت لعمله وايضا لا جدوه يالهي اين اجده ليس من طبعه ان يختفي انا حتى لم اشاء ان يعمل ولاكن ما عساي ان افعل لوالده الذي يريده ان يصبح رجلا ويعتمد على نفسه
يريد منه المال شهريا وكأنه يسكن في الايجار اللعنه على عائلته وما عساي فعله لااستطيع ان اذهب لوالده
واعطيه المال وان سئل من انا ولما ادفع عن ابنه هل اقول انا حبيبه نعم انا افتخر بذالك ولاكن ابيه ببساطه سيقتله هو واللعنه يضربه من اجل المال ماذا ان علم بعلاقتنه؟ ماذا ان علم انه مثلي الجنس ؟ انا لست خائف على نفسي بل خائف عليه
حياتي بلا معنه من دونه انا لم ارى منذ الصباح فقط واصبحت الدنيا باهته صح انه صديق طفولتي
ولاكني احبه منذ الطفوله دائما ما كنت ارعاه حتى اكثر من والدته وعائلته ايضا تثق بي ولاكن ليضعو ثقتهم بمؤخرتهم انا لا احبهم هم يعذبو حبيبي ودائما ما يأتي
بوجه المسرور وكدمات تملئ ابتسامته وجسده كنت احتظنه وابكي ياليتهن بي وليس بك حبيبي
وهو يردف لي بابتسامته التي تشق قلبي لنصفين
لابأس حقا لااني حين ارى تايتاي خاصتي يختفي الالم
انت دائي ودوائي
نعم عندما نتأخر في شقتنا السريه حين عودته يضربونه انا ليست لدي عائله على كل حال
سوى معشوقي كوكي هو بالنسبه لي حبيبي طفلي كل شيء انا اكبرى ب 6اعوام حبيبي بعمر ال 17عام
اعلم انه صغير ولاكنه يملك قلب يسع للكون باكمله
نعيش في مجتمع يرفظ رفظا باتا حبنا وهاذ الشيء
كان عائق الوحيد في علاقتنا ولاكنا اقوى حبنا اقوى
من مجتمعهم الفاسق نعم هم فاسقون ولاكن ليس للعلن
من تحت اللعنه عليهم وعلى عاداتهم ماشأنهم بنا
لماذا يحشرون انوفهم بشيء لايعنيهم من هم ليحاسبونا. حتى لو كنا نغعل شيئا خاطئ ليس من حقهم هم ليسو الرب ليحاسبونا نعم هناك رب ليحاسبنا ويعاقبنا
ان كانت مشاعرنا خاطئه لما تكونت من الاساس
لما لم يمنعها الرب نعم اعلم انه صنع لنا عقول
لنميز الصواب من الخطئ ولاكن ما ذنب قلبي وعقلي الذي يراى صواب هو الذي يعطي نكهه لحياتي انه الشيئ الوحيد الذي اعيش لاأجله يومي لايكتمل الى برؤيت ابتسامته الارنبيه تلك الفريده من نوعها
كونه ابن لقديس يجب عليه ان يعيش كحياة ابيه
لماذا ابيه هو الذي اختار حياته لما لا يدع ابنه ايضا يختار حياته لما يجبره على العباده ان لم يكن مقتنع بها
يريد ان يعيش حياته بلذاتها يتذوق معاصيها وهم يفعلون المعاصي وعندما يشيخون يتوبو بعدما استلذو
بأوقاتهم
مازال في بداية عمره هو مجرد مراهق بحق الرب
تجولت في الشوارع لم يبقى لي مكان لم اذهب له سوى الكنيسه تلك التي يسكنها والده لااحب دخولها ولاكني اريد رؤيته لعلي وان اجده هناك ما ان خطت قدماي عتبة الكنيسه تقوست عيناي من ابتسامتي شعور مريح هدئت نبضات قلبي انفاسي انتضمت
تنهدت وعبرت العتبه وانا اتجه ناحيت معشوقي الذي
يركع على اقدامه ويعقد يداه معه بعض مغمض عيناه
ويتمتم بصلواته اصبحت قريبا من وجه انفاسه الحاره
تخرج من فمه لتضرب بشرتي تخدرت اغمضت عيناي لحظه وانا استشعره امامي انه شيئا مريح ومريح جدا
بريئ كالملاك حتى خطاياه معي انا اتحمل اثمهن
نعم هاكذا اقول له ليقتنع هو يخاف الرب ومن حقه
لقد تربى على تقاليدهم
اعلم اني شيطانا وكل ما المسه اتلفه ولاكني لااستطيع ان اتوب منه انا اعشق خطيئتي معه
ركعت امامه اصبح وجه يقابل وجهي
لم يفتح عيناه اعلم انه يعرفني من رائحتي دائما ما يقولها لي مازال يصلي
عقدة يداي مقابلا له انا لا اصلي انا ملحد وهاذ ايضا سرنا لكي لايمنعونه من رؤيتي بعدها بدأت اتمتم له بهمس بعترافاتي ،
أنت تقرأ
وانشوت
Short Storybxb لا احمل ذنب القارئ اللهم قد بلغت ♤ خذني الى الكنيسه سأعبدك كالكلب المطيع