السلام عليكم حبيباتي ها قد عدنا بقصة جديدة و هي كمان ريفاميكا لهيك اتمنى منكم و الدعو و استمتعوا
قراءة ممتعة
حفل ضخم في ذلك المنزل الكبير او بالاصح قصر انها الذكرى ال 20 لتاسيس شركتهم كانت تتجول بين المدعوين رفقة والدها وامها انها ابنتهما الوحيدة هما فخوران بها كثيرا او هذا ما كانا يدعيان به فهي تعمل في اكبر المستشفيات كانت كل اعين المدعوين مثبثتا عليها تلك الفتاة الفاتنة بكل منحنياتها المثيرة و بشرتها البيضاء .عينيها الرماديتين.شعرها الطويل الاسود ...ميكاسا اكرمان بفستانها الذي يخطف الانفاس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واحد....
اثنان....
ثلاثة......
لحظات حتى سمع صوت اطلاق ناري في تلك القاعة لم تشعر الا باحد يمسكها و مسدس على راسها
(اكرمان انت لن ترى ابنتك مجدداحتى تعطينا ما اتفقنى عليه )
ميكاسا (ارجوك اتركني اتوسل اليكا )
(اصمتي يا فتاة و الا افرغت المسدس في راسك )
خرج بسرعة من هناك فتح له زميله الباب الخلفي
وضع مسدسه على راسها و قال
(كلمة واحدة و سوف افرغ مسدسي في راسك )
ما ان خرجا عن الطريق العام وو صلا الى الغابة حتى نزعا قناعيهما
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت عيناها معصوبتين لاتستطيع رؤية شيء لحظات حتى احست بتوقف السيارة
ارين (ليفاي هل ستبقى معك )
ليفاي (اجل ...سنتصل به غدا )
ما ان انطلق ارين نحومنزله حتى احست انه يفتح قيد يديها و عينيها
ليفاي (اسمعي يا انت انا لا احب ايذاء الفتياة لذلك لا تجبريني على ذلك ستبقين خادمة عندي الى ان يدفع والدك الفدية .اتبعيني ..الن سوف تعدين العشاء هل هذا مفهوم )
ميكاسا (ا اجل سيدي )
منزل ليفاي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صعد هوال غرفته بينما هي كانت تبكي بصمت هي تعرف انه لن يدفع الفدية هو ليس اباها حتى كانتتقدع الخصراوات و هي شاردة حتى جرحت اصبعها فستانها ذلك يعيق حركتها لدرجة انها كانت ستقع عدة مراة لم تجد شيئا اخر لفعله الا قطع فستانها الى ان اصبح يصل حتى ركبتيها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صعدت ذلك الدرج المؤدي الى غرفته دقت الباب الى ان سمعته ياذن لها بالدخول
