ملكي!!

272 11 45
                                    

"لكن لم يكن عليك فعلها حقا!! وماذا تتواعدون الان؟!" قال نامجون بصدمة غير مراعي لحالة صديقه العصيبة"وهل هذا مهم الان

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"لكن لم يكن عليك فعلها حقا!! وماذا تتواعدون الان؟!" قال نامجون بصدمة غير مراعي لحالة صديقه العصيبة
"وهل هذا مهم الان..اصمت ارجوك!!" رد يونقي ببرود شديد..لقد ازداد برودا منذ وفاة والده!!
"حسنا يونقي ولكن اليس عليك الرجوع لمنزلك ومحاولة الاعتياد على حياتك الطبيعيه..قلت ان قلبك كان ينبض من اجلها اليس عليك العودة..اممم اعني لقد مرت فترة على رحيله
كان ليريد لك حياة طبيعية وجميلة..لا تريد ان تشعره انك ضعيف!! عليك ان تثبت له انك اصبحت ناضج واخيرا وتستطيع الاعتماد على نفسك..والحياه بدونه 'والده' تعلم!!" رد هوسوك صديقة بنشرة اخبار كامله..لكنهم يريدونه ان يستعيد رشده!!
هم مجتمعين في منزل نامجون
اما يونقي فكان يمكث عنده منذ وفاة والده..
..
استيقظ في الصباح ولم يكن نائما حقا..كان يفكر في كلام هوسوك طوال الليل..ويفكر بها قليلا!! اليس عليه ذلك؟ اليست زوجته..او حبيبته لما يبعدها
"اهههه اين الصواب بحق الله!! هل اعود فقط!!"
تنهد وهو يعتدل ليبدا يومه في جولة تفكير اخرى!!
..
كانت تنظف المنزل وخطر لها تنظيف المدخل
فوجئت به امامها!! مابه؟ كان يبدو متوترا مع بعض التردد!!
"اهه اهلا سويا-شي" قال بتردد وهو يحك مؤخرة راسه ..نست كل كلمة كانت تحضرها له..كل عتاب وكل شئ..فقط ارتمت بحضنه وهي تردد "انتظرتك طويلا مين يونقي..انتظرت طويلا!!" بالكاد سمع شهقتها!! كانت تبكي!!
لم يرد ان يبكيها ابدا لكن ظروف الحياة قاسية قليلا!!
"لنتحدث داخل منزلنا هيا" قال وهو يشد على حضنها ويسحبها معه داخل المنزل
"اولا وقبل كل شئ انا اشتقت لك وبشده.." قالت هي بخجل!!
"اسمعيني سويا-شي ..كنت افكر طويلا حقا بوضعنا هذا..وهل هذا صواب ام لا لكني توصلت الى الاتي..ربما علينا الانفصال!! لم تريدي ذلك الزواج ابدا! كنتي تحبين هيون وبشده وهو كان يبدو عليه الندم! لذا اعتقد انه يريدك وبشده الان!!وبالطبع اردتي حياة طبيعية كذلك..لذا اعتقد اهه"
"وماذا عنك مين يونقي؟ مالذي تريده حقا!!
الا تعتقد انك تفكر من وجهة نظر واحده..بل وخاطئه ايضا؟؟" ردت عليه بصوت يشبه الصراخ!!
"اعني اههه.." لم يكمل حتى قاطعته سويا ثانية "انت حقا..كيف لك!! الا تفكر كيف امضيت كل تلك الليالي بدونك وانا قلقه من ان تفعل شئ مجنون..اردت التدخل اردت الاعتناء بك واردتك ان تعرف مقدار حبي لك حتى في وقت ضعفك..لكنك لم تسمح لي ابدا..اردت ان اثبت لك انه يمكنك تعويض فقدان والدك..اردتك ان تنظر لي!! وان تفكر بنفسك ايضا!!في ماذا تريد الان حقا!!!" قالت وقد كانت الدموع بدات في الانهمار بالفعل!!
"اردتك..اردتك وبشده لكني لا اعلم كيف تشعرين حتى..فكرت كثيرا في وضعنا..لكنك لا تظهرين حبك ابدا سويا..هل انتي حقا تحبينني؟؟" قال بصراخ هو ايضا
"كيف تريد ان اثبت لك حبي!! وهذه شخصيتي!! هذا انا..وانت كنت على وشك معرفتي لكن وضعك لم يسمح..كان قد كدث ماحدث بالفعل!! ذا اتريد ان نفعلها الان لاثبت لك مقدار حبي!!" كان صوتها عالي لكنه انخفض في اخر جمله!! ما الذي تهذي به!!!
تردد كثيرا قبل ان يرد عليها لكنه اجاب
"كم اود ذلك!! لكن ليس الان علينا بتسوية ذلك الامر سويا-شي..يمكنني تسوية الامر بقبلة!"
هل جن هو الاخر!!!
كان يجلس على الاريكة..اقتربت منه ثم قبلته بخفة وهمست "اريدك ان تعلم انه مهما يحدث سأظل بجانبك..وسأعوضك عن كل شئ!! اريد ان اكون حياتك..سأكون واضحة لك من اليوم
احبك وبشده مين يونقي" ثم شرعت في تقبيله كانت مشتاقه ومحتاجة له وبشده وعبرت بذلك عن طريق قبلتها العفوية التي بدات تصبح مثيره جدا..كانت تعتليه وتقبله بكل حب بينما هو مغمض عينيه يتلذذ ويشعر كأنه سافر الى عالم اخر!!
كان يتحسس جسمها..ويدرك كم اصبحت نحيله منذ غيابه..اذاً كانت مثله تماما!! كانت تعاني مثلما كان يعاني..
ادرك انها له..وانه لها!!
شاءت الاقدار ان تجمعهم بطريقه غريبه لكن عليهم تقبل ذلك القدر مهما مان لانه سبب حبهم!..
فصل القبله لاحتياجة للاكسجين!!
"اذا دعينا لا ننفصل ابدا..انا اسف لما بدر مني قبل قليل..واسف على تلك الايام ايضا!!"
اسكتته وهي تضع اصبعها الصغير على شفاهه الكرزيه.."هشششش مين يونقي انا اسفه ايضا لاني لم اقدر على التقدم خطوه نحوك عندما كنت في اضعف حالاتك للتقدم نحوي!! اعدك ان القادم سيصبح اسعد.."
"احبك سويا..اعلن انك ملكي من الان!! ولا يمكنك الهرب مني ابدا" قال بدفئ شديد وهو يمسد شعرها وظهرها
..
مرت فترة طويلة نوعا ما لهم..تطورت علاقتهم كثيرا..وكانت تصبح اقوى كل يوم!!
وبالتاكيد مع تطور علاقتهما ومكوثهم في نفس المنزل..نومهم في سرير واحد قد فعلاها..حسنا فعلاها اكثر من مره لكن اخر مره كانت مميزه قليلا!!
افاقت من النوم قبله وشكرت ربها لانه لم يراها بتلك الحاله..بدون ملابس ليبدا بالسخريه او المغازله وما الى ذلك..
لم ترى ملابسها امامها..ولانها على عجلة لتهرب منه اخذت قميصه..نعم ذلك القميص الابيض الفضفاض!! وخرجت او هربت من غرفتهم بحجة تحضير الفطور
"لما كل تلك الضجة..بالفعل رأيت كل شئ وابتعادك عني اثناء نومنا يرعجني لذا استيقظت قطتي" همس في اذنها وهو يحيط بخصرها ويريح راسه على كتفها..كاد لقلبها ان ينفجر في تلك اللحظه
"يالهي توقف مين يونقي..اذا لما كنت تتصنع النوم!!" ردت عليه وهي تحاول اخفاء وجهها عنه..لكنه يحيطها لذا ليس باليد حيله
"لم ارد احراجك في تلك اللحظه كنتي لطيفه حقا..ثم اني انتظرت كثيرا لارى تلك التحفه الفنيه امامي..سأعطيك كل اقمصتي البيضاء لترتدينهم كل صباح..لكني لست مسؤول عن افعالي هممم" قال وهو يقترب اكثر لاذنها ليبدا في تقبيل كل انش في تلك المنطقه
"يالهي توقف مين يونقي..عليك الذهاب للعمل..ثم ماذا هل تريد التقاط برد..لما انت عاري يالهي!!" قالت وهي تحاول ابعاده لتصدم بصدره العاري المثير!! مثير حد اللعنه منذ الصباح حسنا فراشاتها تتحرك بسرعه الان داخل معدتها!! وربما شئ اخر!!
"اردت ان ادفئ نفسي بك!! عزيزتي هل يمكنني التغيب عن العمل لفعلها ثانيةً؟" قال وهو يضحك بخبث لكنه تلقى ضربه على صدره العاري
كانوا يقهقهون عاليا ذلك الصباح..
..
يوما ما كان يونقي عائدا من العمل..اليوم اجازة زوجته العزيزه وفي ذلك اليوم هي تنتظره خارجا ليعودوا سويا للمنزل..لكنها لم تاتي اليوم!!
قلق قليلا ثم توقع انها مرهقه او تفعل شئ ما
"لقد عدت عزيزتي!!" قال وهو يضع مفاتيحه على المنضده
لم يسمع منها اي رد..لذا زاد قلقه وذهب يتفقدها..وجدها نائمه ويبدو عليها التعب..كانت تتعرق وترتجف قليلا
"انت هنا قطي!" قالت بتعب شديد بالكاد كان يسمعها..لم يتحمل رؤيته لها في ذلك الوضع ولم يعلم كيف يتصرف لذا اتصل على والدته التي اقترحت الذهاب للمستشفى سريعا
..
"مين يونقي-شي انت الوصي على سويا-شي صحيح؟" صاح احد الدكاتره في غرفة الطوارئ المزعجة..لكن ليس له فقد كان منغمس للغايه في تفكيره لذا لم يشعر..على كل!!
اقترب يونقي ووالدته ويبدوا عليهم القلق الشديد
"نعم انا زوجها هل هي بخير؟؟" قال وبالكاد خرجت حروفه..
"نعم نعم لا تقلقي..هي تحتاج فقط للراحة..والاستعداد..ف"
"لما؟؟" قطع كلام ذلك الدكتور المسكين
"دعني اكمل..هي حامل..وتحتاج للراحه!!"
"اووههه..حسنا اههه~" صدمته تلك المره كانت صدمه سعيده وللغايه..شعر بالكثير والكثير ولم يعرف كيف يعبر حتى!!
لكنها كانت تشعر عكسه ربما؟؟
"لما تبكين الان عزيزتي!!! اليس هذا شيئا جيدا لنا هممم؟" قال يونقي وهو يربت على ظهر تلك الطفله..كان قد تخيل بكاء طفلين بتلك اللطافه امامه في المستقبل!
فهو يشعر انها مازلت طفلته!!
"لم اعتقد ان الامر سيتغير بتلك السرعه..نحن مازلنا صغار مين مين.. اقصد حياتنا!! وهناك المزيد لم نفعله!! اليس هذا ظلم؟؟ لما فعلتها بضمير تلك المره؟؟ انت حقا.."
كانت تتكلم وهي تضربه لانه السبب كما تزعم!!
وامه المسكينه التي لم تفهم حالتهم..لن تعلم هل تضحك ام تبكي في تلك الحاله.
..

..

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

..
بارت فور انتهى!🔥💕
واو..طلع طويل بردو!!
وفي شويه انحراف!! ولا كتير!! كل واحد وحسب نسبة انحرافه🔞🔥🤦🏻‍♀️♥️
المهم اتمنى تعجب ناس كتير وما يحسوش بملل يعني..
رأيكم في البارت! والقصة عامةً؟؟
وصح تقدروا تقولوا ان القصة خلصت
بس احتمال انزل بارت صغير لطيف وخفيف عن حياتهم مع طفلهم بعدين وازاي تقبلت سويا الموضوع وكده! ايه رايكم؟؟
وسوري عالاملاء حاولت اصحح بس نعسانه فممكن يكون لسه في اخطاء
المهم شكرا لكل الحب مقدما💜💜😭
شفته التريلر..صدمني حرفيا🔥♥️♥️
مش عارفه لما الالبوم كامل ينزل هنعمل ايه!!😭😭😭😭🔥🔥🔥🔥🔥🔥

صدمني حرفيا🔥♥️♥️مش عارفه لما الالبوم كامل ينزل هنعمل ايه!!😭😭😭😭🔥🔥🔥🔥🔥🔥

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كأنه برئ الاخ..كأنه ما قتلنا اليوم!!؟😂💔😭🔥
خلاص كفايه طلاسم!!
سي يا🤗♥️♥️

كأنه ما قتلنا اليوم!!؟😂💔😭🔥خلاص كفايه طلاسم!!سي يا🤗♥️♥️

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Regular marriage ||YGحيث تعيش القصص. اكتشف الآن