LET'S GO GUYS
I HOPE YOU ENJOY
٭•°•°•°•♦•°•°•°•٭
"Kanivaery boy"
8 سنوات بالفعل قد مضت، لم أعد إلى البلاد ولا لمرة خلالها، رائحة الهواء مختلفة، وحنين عظيم ينمو بداخلي، اشتقت إلى الجميع وإليها أكثر من أي كان
حقيبتين وأخرى على ظهري، إحداهما مليئة بالهدايا، لا يمكنني العودة فارغ اليدين على أي حال صحيح؟
رأيتها من مسافة بعيدة نوعا ما، لا تزال شابة بالرغم من الوقت الطويل، شعرها الطويل وعيناها الفاتنتان، ثوبها الباهت زادها رقة، لابد من أنها تبحث عني، عيناها تجولان في المكان بتركيز كبير
دفعت عربة حقائبي نحوها، هل إن ركضت نحوها واحتضنتها الآن سأبدو مجنونا؟ لا لست كذلك، كونها سبقتني رامية بنفسها بين ذراعي
"أيها الطفل اللعين، أنت تأخرت كثيرا في العودة، ألم تشتق إلي أبدا" عرفت أنها ستبدأ بالبكاء الآن، أمي لن تتغير أبدا "اشتقت إليك كثيرا أمي، حقا لقد فعلت"
كف يدها ارتفع مداعبا خدي، تحركات أصابعها لطالما كانت تجعلني مسترخيا"أنت كنت بخير بالكامل هناك صحيح؟ بالطبع كنت كذلك أنت تصبح أكثر وسامة مع مرور الوقت"
سمعت صوتها مجددا موجهة حديثها إلى السائق الخاص بها، هي ترغب بالعودة إلى المنزل وأنا كذلك أحتاج أن أنام بشدة
هي لم تتوقف عن احتضان كفي طوال الطريق، أحب حين تفعلها لي، أنا حقا أفتقد وجودها حولي، وصلنا إلى المنزل ويبدو أن جدي في الخارج "جدي ليس هنا صحيح؟" أحاطت خصري بذراعيها ومشت معي نحو السلالم "جدك يعاني مع مشاكل في العمل الآن، عليك أن ترتاح وتتجاهل كل شيء لاحقا سيتم إزعاجك بشأن الشركة لذا عليك أن تسترخي بالكامل"
أنت تقرأ
Prosopagnosia: The Faces Blind
Romanceدماء الذنب هي ما تغطيه، الذنب الذي لم يرتكبه، هو بريء من تهمها الموجهة له، لكن لا هي تسمع ولا هو يملك الفرصة للشرح عبث الكبار لطالما كان الصغار هم من يدفعون ثمنه، وكلاهما دفعا الثمن باهظاً، هي تدفع من مخزون روحها وهو يدفع من دواخل قلبه • -على ما تعت...
