" كيف يمكن للمرء أن يصبح هشّا إلى هذا الحد؟ كيف يمكن للكلمات أن تدعس على الروح وكأنها ضرب مبرح. " ..
..
#ارهابي.._____
ديانا.. نظرآته تصعد وتنزل بعيوني لخشمي لخدودي لگل انشّء من وجهي دگـ گلبي بخوف واني اشوف نظراته نحدرت لشفايفي ..
عمر.. هممم راح تفيدنا هواي..
لزمني بسرعه من شعري گعدني بالگاع اديه مگبله واحسّ بالگعب جرح اقدام رجليه اباوع عليهم وهمه يشيلون جثته لسليم نزلت دموعي واحاول اكوم ما ما اكدر..
'' اتـركووو الله ياخذك حقراء "!! صرخت بگاء
حچه واحد منهم وهو يفتح الباب..
ياسر.. خلي اذبة واجي اعلمچ شلون الحقاره تصير"
" چلب نگس حيوان "!! استفزيته بغل..
اباوع عليه ترك جثة واجه علية لـزمني من شعري وضربني بوجهي على حلگي حسيته نزف من جديدة..
ياسر... لا اموتچ بنت الگحبه "!
يضرب بگل مكان واني احسّ بـ وجهي وجسمي تگسر لفتُأت ناعمة ما اكدر ادفعه ولأ ادافع عن نفسي
واني مگبله واديه خدرت.. غمضت عيوني انفاسي تصعد وتنزل.. بتعب..عمر بجمود.. اترگها..
ترگني وضربني على بطني صرخت متوجعه...
" ما سمعت لسانها خليني آشرب من دمها " برر إله
اقترب منه عمر برود " روح ادفنها للجثة ولسانك ضبة وأيدك الزمها شويه " همس ..
بالكوه رفعت نفسي من الگاع اباوع عليه تأفف ..
دار وجهه عليه..ياسر بـ تحذير.. بسيطة بنت القندر..!
ابتسمت من بين دم بوجهي بخبث.. حبيت استفززه.. اجه يرجع عليه بس ابو عيون الخضُر نظرة وحده منه گانت كافي انو تبعده ويروح يجره لسليم اباوع عليهم فتح الباب والدنيا ظلمه واصوات الچلاب ..
بدات تضرب إذني ضوه الغرفه ماله الطين..
خفيف والبرد آقشعر كل جسمي تگورت بجسمي..
ودموعي تنزل واني اشوفهم يحفرون حفره ويدفـنون سليم شهگاتي بدات تعلئ وهمه يخلون التراب فـوگا... اوف يا سليم الله يرحمك الله يرحمها لسمر.. لإ ما اخذ حقكم وثارگم من عيون هل حثالة اطلع مـو ديانا بسيطة مسحت دموعي بـحدهً.. اباوع عليهم دخلوا هذا الچلب سامر وثاني ما اعرف اسمه ..درت وجهي لأبو عيون خضر سلاحه بيدة واكف يم شباك البيت وعيونه مصّوبه لبرآ.. گأني شايفته بمگإن بس مدا اذكر وين.. يمكن مجرد اوهام.." شراح نسوي ابو النار؟ " سال العار..
منو ابو النار؟ دار وجهه ابو عيون الخضُر..
" بس يهدي الجو نروح لبيت الجد "
جاوب ابو عيون اها هو ابو نار .. رجع سأل ثالث وهو يمسح تراب من ملابسه
أنت تقرأ
أرهابي
Actionديانا بنت عراقيه طبيبة.. تجبرها الحياة انـو تكون تحت اسير .. مجرم ارهابي... داخل سجون العراقية.. وبين موآقع اخطر الارهاب.. تشرق قصة حبُ دموية... بالهجه العراقيه...