*في ذلك المنزل فتاة في عمر لا يتجاوز السابعة عشر عاما فتاة لطالما كان حلمها أن تصبح آيدول أو رائدة أعمال تلك الفتاة التي لطالما أحبت الخير للجميع فهي لم تكره أحدا من قبل و لا حتى والدها الظالم اللعين هي أحبته حتى بكل صفاته السيئة منها و الجيدة بالرغم أنها أصبحت تشك أن هناك شي جيد به لكن كلما تراه يخرج الساعة السادسه واضعا الطعام لقطط الشوارع كانت مؤمنة انه سيتغير
طيبة ذات صفات نبيلة مسلمة تحجبت مؤخراً
تعيش مع والدتها و والدها و زوجات أبيها
زوجات أبيها الاتي لطالما كانو يكرهونها و ما زالو بسبب جمالها و لطافتها و طيبة قلبها و رقتها و اثارتها و انوثتها البالغة رغم أنها بعمر صغير
يكرهون والدتها الجميلة بسبب جمالها و اثارتها رغم كبر سنها هي امرأة نبيلة و مسلمة و هي قد ربت فتاتها على هذا النهج
يحببن زوجات أبيها أن يرونها هي و والدتها و هم يتعذبن بظلم بل يعشقن ذلك*
نعم انها هي:
يون رغد
-يا الله يا من خلقتني أرجوك بدل حالي فأنت اعلم و اقرب إلي من حبل الوريد
{دعائي الوحيد هو أن نعيش بـ هناء}
أنت تقرأ
خادمتي المسلمة ||K.TH
Mystery / Thrillerماذا لو عملت فتاة مسلمة في مرحلة المراهقة في منزل عائلة كيم.. ¤¤ تحذيير : الروايه فيها كلمات نابيه اللهم بلغت اللهم فشهد اللهم أخذت ذنب ماقرأت وما رأيت وما تخيلت الرواية لا تمس بالواقع بأي صله الحقوق محفوظة لي
