قصه تتحدث عن فتاه بال٢٠ من العمر منحرفه جدا ومحبه للمرح ذات شعر طويل اسود وعينان بنيتان كالقهوه وجسد مغري جدا لمن يراه
تالتقي بفتى مشرد في الشارع فتحزن عليه لانه يذكرها بنفسها عندما طردتها عمتها بعد سرقتها كل املاكها
نبذه عن القصه
كوكي : ارجوكي م...
ها انا الان اجلس قرب النافذه المطله على المدينه الصاخبه بينما اقراء كتابي المفضل مع كوب قهوه ساخن اراقب المطر ينزل ليغسل تلك الاشجار الجميله حول اسوار منزلي قاطع لحضاتي الجميله ذاك صوت المزعج نضرت لارى هاتفي يرن" صديقتي الحمقاء " ضحكت واجبت ليلي : انيو
هواسا : الى متى يا مضجره ستبقين في المنزل 🙄
ليلي : "مع ابتسامه لطيف " ماذا تريدين مني في هذة الجو الممطر بحق مؤاخرتك الكبيره 😂🤦🏻♀️
هواسا : فالنخرج قليلا على ما اضن انتي تحبين المطر 🙄 خصوصا الشباب الموبلله 😏 ثيابهم هيااا الجو مملل سيقتلني ارررجوكييي وافقي "تحدثت بلطف وترجي لتوافق ليلي فهي تعرف صديقتها في مثل هذا الجو تحب البقاء بالمنزل وقراءه الكتب صحيح هي منحرفه ولعوبه لكنها تعشق الهدوء والكتب "
ليلي : امممم معكي حق اقنعتني سالبس ثيابي ولنذهب للملهى الليلي قالتها مع "ابتسامه جانبيه" لنحصل على بعض الوسيمين
هواسا : يسسسس احبك يا باندى ساذهب لتحضير نفسي " اغلقت الخط قبل ان تسمع جواب الاخر "
ليلي : حمقى غبيه عاهره اخبرتها ان لا تناديني هكذا "تذمرت بلطف على صديقتها الحمقى كما تسميها "
بعد ساعه من التحضير نفسها ارتدت هذا 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تجهزت وضعت اللمسات الاخيره لتنضر لنفسها بالمرائه ليلي: اللعنه كم انا مثيره "مع ابتسامه جانبيه "
شعر اسود من اليل ينسدل على خصرها المنحني بدقه يصل اسفل ضهرها احمر شفاه احمر كالون النبيذ الفاخر وعينان ساحرتان
ليلي: حسنا لنضع المسه الاخيره " رشت عطرها المفضل الذي يغري من يستنشقه "
ليلي : لما تلك الحمقى لم تتصل بعد " عقد حاجبها لعدم اتصال صديقتها بها لتخبرها انها اكملت ام لا " حسنا لاتصل بتلك الحمقى اخذت هاتفها من الطاوله الموجوده بجانبها لتضغط على ايقونه الاتصال " صديقتي الحمقاء"
