لقد انتهى يوم دارسي وها انا عائدة لمنزل حتى سمعت صوت لطيف من وارئي
يوي : يا حمقاء انتضري لنعد معا ؟
انتي : يا مخطبك ايتها قصيرة اليس من مفترض ان تعودي مع حبيبك ؟
يوي : انا لست قصيرة الامر كله انك طويلة هه 😫 كما ان احمق لديه عمل لهذا لم ياتي لاصطحابي اوني !
انتي : لا يهم لنعد لدي جلسة تصوير لفرقة ايكون علي ذهاب بسرعة
يوي : حسنا اراك لاحقا اه قبل ان انسى اذا عدتي باكرا تعالي لمنزلي لنلهوا قليلا 😝
انتي : اوكي
عدت للمنزل واستحممت ولبست هذاذهبت الى شركة والقيت تحيه على مدير جو وانهيت عملي على ساعة 10 ليلا وانا في طريقي الى منزل تلك قصيرة احمل كاميرة والتي عشقتها منذ صغيري سمعت صوت صراخ من احد ازقة مضلم ومن شدتي فضولي وياليتني لم افعل دخلت الى زقاق فرايت مجموعة من رجال يتعدون على رجل وكان معهم رجل وسيم لحد لعنه ولكن لم يلبث وان اطلق عليه نار فصرخت من شدة هلعي فراني وراى كاميرة فضن مني صحافية لقد كنت اجري من دون وجهة كنت اسقط وانهض مجددا حتى انني لم انتبه للجروح التي في قدمي ويدي
انتهي 😘😘😘
تفاعلوا ارجوكم هذه اول رواية لي بلييز تفاعلوا اونياتي في بارت قادم
أنت تقرأ
احببت رئيس عصابات
Short Storyانتي فتاة جميلة تعمل بدوان جزئي كمصورة في احدى شركات شاء بك قدر ان تقعي في حب شيطان سادي فماذا سيحدث ؟؟