رئيس العمل : هل تمانعين إغلاق المتجر الليلة *سألها بنبرة غضب وليس بسؤال وكأنها سوف تفعل الامر مجبورة بإرادتها او لا *
بروك : لا مشكلة .
فرمى عليها مفاتيح المتجر وذهب الى سيارته وكانت الساعة الثامنة والربع والزمن المتبقي ل لإغلاق المتجر 45 دقيقة
ورئيس العمل ذهب وهي اصبحت تفكر انها تغلق مبكرا قليلاً
لان لا احد سوف يقصد متجر موسيقى ليلاً ، انحنت لتحمل حقيبتها القديمة الجلدية السوادء التي تحمل فيها كتبها وحملتها على كتفها ثم اغلقت المتجر و اتجهت الى شوارع نيويورك ثم اخدت اتجاه الحديقة لانه اكثر اختصارا ولكي تحمي نفسها من البرد ولانها ذكية نسيت معطفها ولانها كانت تمشي على ورق اشجار الخريف فكانت تصدر اصواتاً وبعدها توفت بروك واخرجت هاتفها المحمول من حقيبتها " شت " اصدرت بروك بعدما اكتشفت ان هذه المنطقة في نيويورك انها خطيرة والرجال يحبون ان يعتقلو الفتيات و يمتلكونهم عندما تقرأ كلمة اعتقال او امتلاك سيخطر لك كيف ان هؤلاء الفتيات يعتقلو او يمتلكوا وهم بشر ويمتلكو حرية ولكن هؤلاء الرجال ليسو بعادين انهم مجرمين . فبعد انتهاء بروك من التفكير شعرت بالخوف والذعر الشديد واصبحت تجري دون وجهة فقط اجري لتخرج من هذه المنطقة ....
وهي ترجي سمعت صدى ضحكات عالية ونظرت للخلف لترى من صاحب هذه الضحكة فلم ترى احد ... فشعرت بالتعب فبدأت بالهرولة ثم توقفت لأتخذ نفسها ثم ادركت انها ضاعت
أخرجت هاتفها من حقيبتها مرة اخرى ووضعت عنوان منزلها على ,GPS, لتحاول إيجاد طريق منزلها ..... سمعت صوتاً خفيفاً من جانبها فجعلها تخاف ومن شدة الصدمة رمت هاتفها وهذا الصوت سألها "ماذا تفعلين في هذا الوقت ليلا"
فهي بدأت بالركض في الاتجاه المعاكس لكن يدان كبيرتان قويتان امسك بها من خصرها وارجعتها الى صاحب الصوت
قائلا لها " انا سألتك يا جميلة "
وهو يهمس في اذن بروك
بروك بخوف "ا انا ك كنت ذذاااهبة من عملي لللللمنزل " قالتها بروك وكانت ترتجف من شدة الخوف واصبحت يداه تشد بقوة على خصر بروك
وقال لها " مكانك سوف يصبح افضل في منزلي " وهو يقول بهمس ويعض ويقبل رقبة بروك وبروك اصبحت تصرخ وتصرخ وبقولها " لاااااااا ايها الوغد ايها الحقير اتركني " واصبحت بروك تشتمه ولم يعجبه الامر وقال " لا تكلميني هكذا " وهو يقبل رقبة بروك وبروك تصرخ بقوة " اتركني ايها الحقير النجدة هل من احد يساعدني "
فقال لها : " اخرسيييي !!!!"
ولف بروك نحوه واصبح وجهة بروك مقابل وجهة الرجل وقال
" لا تصرخي مرة اخرى والا سوف تشعري بالاسف " وهو يبتسم وبروك اصبحت تكتم دموعها وتحاول عدم الصراخ
وسألها " ما اسمك ايتها الجميلة "
فقالت بروك " بروك " وهي ترتجف
واصبحت بروك تترك مسافة بين جسمه وجسمها وهو يعطها النظرة انها تكمل وفهمت بروك قصده
وقالت " بروك سنتيلي " وكانت تقول بذعر شديد واكملت " اتركني " ف ابتسم ابتسامة خبث وقال " لما اتركك وانتي اصبحتي ملكي " وكان نفسه الحار ع شفاة بروك ونفس بروك كان يتقطع من الخوف وهي كانت تحاول ان تخرج نفسها بين يده الكبيرتان
وهي تقول " اتركني والا سوف اخبر الشرطة "
قهقه بقوة وهو يقول "وماذا سوف تفعل الشرطة " واصبحت يديه تحاول امساك الجينز الخاص ببروك ويداه تتحرك ع حزام محاولا امساك خصر بروك وقربها على صدره
وبعدها امسك بيد بروك الصغير بالنسبة ليد بروك واصبح يمشي وبعدها اصبح يوضح ملامح الرجل كان من ذوي العيون الخضراء الزمردية وكان ابيض البشرة وكان لديه الكثير من الاوشمة المبعثرة والغير مفهومة واكيد ذات معنى وكان طويل القامة عريض الكتفين وكان جماله لا يوصف وبروك انصدمت من جماله .....
وبعد دقيقتين من المشي وصلوا للسيارة ودفعها ع جنب السيارة وهو يقول هامساً ضد اذن بروك " انتي لكي قيمية عالية " وكان يلعق شفتيه " وافضل شيء انكي ملكي " قائلاً ل بروك واغمضت بروك عينها واصبح الرجل يدفع جسمه بجسم بروك ويلف يديه حول جسم بروك
وسألها " انت ملك من ؟؟! "
وقالت بروك " انا ملك نفسي " وهي تحاول دفعه من صدره
وهمس في اذن بروك "لا تغضبيني عزيزتي "
واكمل بقوله " انتي ملك من واخر مرة اسالك فيها " قلها بخبث ممزوج بغضب
قالت بروك " انا لا اعرف اسمك "
رد قائلا "اسمي هاري " واكمل "هاري ستايلز "
وبروك شهقت من الخوف وشعورها لا ينوصف فهاري ستايز ذاك المجرم المشهور اللذي لا احد يعرف شكله فقط اسمه والجرائم التي قام بها وهو ليس سهل بالمرة واصبحت تتحسر ع نفسها مع من وقعت
وبلعت رقيها وقالت " انا ملك هاري "
وابتسم هاري ابتسامة خبث
وبعدها ركبوا السيارة وبروك لا تحاول المقاومة لانها تعرف نهايتها اذا حاولت المقاومة
وبروك سألت هاري وهي خائفة "الى اين سوف نذهب "
رد ع بروك قائلا "إلى منزلي "
وكانت كل الافكار السوداء تأتي إلى رأس بروك وكانت قمة الخوف والذعر ومن شدة خوفها معدتها اصبحت تؤلمها و التوتر كان مسيطر عليها وتفكر ماذا سوف يحدث بعد ذلك كيف ستكون نهايتها
-------------------------------
اول بارت ✌
اتمنى تعجبكم القصة
وشكرا ل lilyqueen
فوت +كومنت واذا عجبتكم القصة نشر
أنت تقرأ
claimed |On Hold|
Teen Fictionالحب أعمى...... والمحبون لا يرون الحماقة التي يمارسونها . الرواية تحتوي على بعض من الجرأه " اللهم اخدت ذنب ما قرأت وما سمعت "