القصر

وسيم لكن غبي ؟

- " انتبه...."
الإمبراطور :  أنها هي أيضا ، أين أستطيع أن أجدها؟ 
كعادة الإمبراطور خرج متنكرا بحثا عن فتاته.

عندك :
استيقظت على أشعة الشمس التي كشفت شعرك الحريري و ملامح وجهك الصغيرة الجميلة .  اغتسلت و ذهبت للمطبخ.
انت : صباح الخير امي ، صباح الخير صديقتي العزيزة
إمك : صباح الخير.  انتهي من فطورك ثم اذهبي إلى السوق عزيزتي.
انت : يااااا.... لما انا ؟ أين أبي؟ 
امك : أيتها المشاغبة فقط اذهبي انت تعلمين أن اباك يجمع الحطب كل صباح...
انت: تشششششه..... حسنا سأذهب لكن المرة القادمة لن اذهب
إلى اللقاء امي الحبيبة...
مينغ  ( صديقتك ) : يااااا و انا ...
انت : فالتحلمي...
مينغ : غبية
انت : عجوززز....

تسريع الأحداث :
في السوق كان الإمبراطور يدور رأسه تارة لليمين و تارة لليسار حتى وقعت عينيه على فتاة كانت تشتري خضر .
انتي : شكرا عمي سأعود المرة المقبلة. 
العم : يا لها من فتاة لطيفة . ❤

الإمبراطور :  هل أنا لا أرى أنها الفتاة ، هل أنا احلم؟ 
توجه إليك بخطوات مسرعة لينادي...
الإمبراطور :  يااااا منقذتي
انت التفتي لتقولي في نفسك : يا له من وسيم لكن هل كان يخاطبني انا؟ 
الإمبراطور  :  انت هي !
أنت بتوتر : م...من ا..أ..نا من انت يا وسي...أقصد يا غبي؟ 
الإمبراطور بالابتسامة :  انت اول فتاة تتكلم معي هكذا ، أحببت ذلك
انت  بطفولية :  لا يهم ..بالمناسبة لما ناديتني بمنقذتك؟
الامبراطور؛:  .....

العودة للوراء
الوزير : أنهم يحاصروننا في كل مكان ماذا سنفعل جلالاتك؟ 
الإمبراطور : فقط اذهب سوف اقوم بغطاء نفسي و اذهب من الجهة الاخرى
الوزير : ل..لكن
الامبراطور :  هل تعصي ماالذي أقوله!
الوزير :  آسف...

ذهب الإمبراطور و في طريقه قابل الاعداء و هو غير مسلح.
الإمبراطور بالبتسامة :  انهم تعرفو علي لنلعب اذا.. 

- كانت الجميلة وو تشيان تجمع الحطب حتى سمعت صراخ اتجهت نحو المكان مسرعة لتجد رجل مواجه ل 8 اعداء حتى وقعت عينيها على مخادع في يده سكين في الخلف
انتي بخوف :  يا إلهي هل سيموت ماذا سافعل..
حتى رأته إقترب أكثر لتجري
انتي بصراخ :  أنتبه.....

نهاية بارت الأول