من اعطاك الحق ؟؟
- انها حياتي
- سافعل ما اريد بيها ...= لكن هل تريد تركي .
- لا ... = هل تريد ترك اخوتك .
- لا ...= اذا ؟
= هل ببرودك سوف يطيب روحك مجددا .. - لا ابالي اريد اتخلص منه بآي طريقة .
= ماذا عن اقوال الناس لك ؟ ...- لا ابالي لهم لقد تأذي...
كلما مرة الوقت اصبح العثور عليهم اصعب من يساعدهم .. من يتجرأ علي مساعدتهم .
آين كان سوف ادهسهم بكعب حذائي بقوة علي وجههم .
و هولاءك الحمقي لا يستطيعون العثور علي شابان و فتاة كم هذا مخزي جداً .
لقد فلت مني يا دو كيونغ سوو لكن ليس لوقت طويل .. سوف تذوق ما كنت اتذوقه في صغري .
و انت من ستدفع الثمن الان .
_______________
" لقد تدمرنا جميعاً !! " هذا ما اخرجه ذاك الطويل في يأس و هو يحتضن وجهه بكفي يديه .
و هم يرون من كان سبب في تدمير حياة كيونغ سوو الصغير .
رجل في الاربعينات من عمره .. لديه سلطة تجعل الارض التي تحته تهتز بأمره .
عينيه الحادتين التي تخترق حاسوب لاي لتستقر علي وجه كيونغ سوو الذي اصبح يرجع الي الوراء .
" انه هو ..!"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذا ما كرره ذاك الصغير المسكين و هو يرذف الدموع بغزارة .
" انه سونغ سيونغ هيون ... و الاكثرية ينادونه سيونغ هيون .. ليده اكبر شركات في جنوب شرق آسيا .. و ليده علاقات مع اكبر الرؤساء في البلاد ..كان يعمل مع .... "
لم يكمل لاي كلامه حتى هدوءه يدل علي شيء ..علي وجده لشئ ما .
صمت الجميع لصمته منتظرين اكماله للحديث حتى تكلم ذاك القصير .
" ما الأمر يكشينج ؟؟ .. مع من كان يعم .. "
" كان يعمل لدي السيد دو يا كيونغ هذا ما كنت غير قادر علي اكماله ... انه كان يعمل لدي والدك "
