انيونغ ايربوننن
خير شعندكم ميتين؟
اوك اوك صح شحلاتكم تفاعلتو
بس ماكنتم كذا قبل كنتم جيش ماشاء الله
والكومنتات تتعدى الميه والحين زين زين انها توصل لعشرين
ياعرب صحصحو
و يالله بسرعه عوضوني وتفاعلو بهالبارت
بسرعه قبل اصير شريره🌚🌚
_________
: توقف عن حماقتك واطرق الباب
[وبالفعل استجمع هوسوك شجاعته وطرق الباب وهو لايعلم ماللذي ينتظره في المستقبل]
[رسم ابتسامه كبيره على وجهه وانتظر دقيقه ولكن لا اجابه لم يزح هذه الابتسامه عن وجهه وطرق مجددا! ولكن لا اجابه ]
[تقلصت ابتسامه قليلاً وعاد للطرق بشكل اقوى وانتظر دقيقتين ولكن لا اجابه !!]
[بماذا يجب ان اناديه هيونغ؟ اجاشي؟ دونغسيغ؟؟]
لفظ اول كناية خطرت بباله : اجاشييي !!!
[لا اجابه]
: اجاشي هل يمكنك فتح الباب من فضلك!!
[لااجابه ايضا]
[flash back]
جين : لا تخبره ابداً بأنك صحفي فقط اخترع اي كذبه وقُلها
هوسوك بعبوس : اذا بدأت الأمر بكذبه فلن يكون هناك مكان للثقه بيننا
جين : وهل تعتقد بربك ان اخبرته انك صحفي سيرحب بك ؟ بالطبع سيكرهك انت كصحفي عدواً له فلا احد يُحب الصحافة الجميع يرأنا كمتطفلين بحياة الآخرين لذالك لا تملك سوا خيار الكذب
[flash back end]
[تنهد وقال بهمس يتحدث لنفسه ] : انا حقا لم ارغب بذالك ولكنني مضطر
[طرق الباب مجدداً ]
: اجاشششييي أنا سائح اتيت هُنا لكي أكتب بحثاً علمياً لجامعتي عن مقبرة دايغو وأُريد مكاناً ابيت فيه وما أن سألتُ عن المقبرة الجميع أرشدني إليك
[لا اجابه ايضا ]
: اجاشيي هل هكذا تُعامل ضيوفك ؟؟
[لا أجابة أيضاً]
[حتى الكذبة لم تُفلح معه ]
[تنهد باحباط وجلس بجانب الباب ] : ماذا أفعل الان؟
[اخرج هاتفه واتصل على الهيونغ خاصته]
جين : يوبسيو [الو]
هوسوك باحباط : مرحبا هيونغ
جين : ماذا هناك ؟ هل حصل شيئا ما ؟
تنهد هوسوك وقال : لا ولكنه لم يفتح الباب لي طرقت كثيراً ولكنه لا يُجيب وها أنا الان اجلس بجانب باب منزله
جين بضحكه : ماذا ؟ هل استسلمت بهذه السرعه [وبسخريه] هوسوك-شي؟
قال هوسوك بسرعه : بالطببع لااا ولكن[وباحباط] الامور لا تسير كما أُريد
جين : بالطبع لن يحدث ماتُريد فحسب ، الامر الان متعلق بك وبه على أي أساس خططت للأمور بدون التفكير بالطرف الآخر
هوسوك : فكرت به
جين : لو انك حقا فكرت به لتوقعت منه فعل شيئاً هكذا ، لقد أخبرتك من قبل من خلال الأسبوع الذي راقبته هو لم يفتح الباب قط لذا لا تتوقع منه ان يفتح الباب لك فقط لانك طرقته ، رُبما هو مُتفاجئ؟ خائف؟ متوتر؟ أنت لا تعلم ، لذالك لا تحزن ولا تشعُر بالأحباط أنه شيئ طبيعي لذا كُن قوياً ولا تستسلم فقط لأنه لم يُجبك ، أمامك طريق طويل صغيري لذا تحلى بالقوه والشجاعه
قال هوسوك بصوت حزين : أُحبك هيونغغغغغ
ضحك جين وقال : وانا ايضا والان اغلق لان لدي عمل لستُ بإجازه مثلك وأذهب لطرق الباب حتى يفتحه لك
هوسوك بحماس : حسنا ، الى اللقاء
جين : حظاً موفقاً ، الى اللقاء
[اغلق من الهيونغ خاصته ابتسم واستجمع ايجابيته وطرق الباب مجددا ]
: اجاششيي حقا لن تقوم بفتح الباب ؟
[طرق مجددا]
: بربك اجاشي انا شخص سائح أُريد الاستمتاع بعُطلتي وليس قضائُها بطرق بابك !!!!
[أنتظر قليلاً ثم طرق مجدداً]
: بالمناسبه أجاشي المكان حقاً جميل هل هو ملكك؟
: وماذا عن الحقول هل أنت من يهتم بها؟
: اجاشي هل يُعقل أنكَ نائم؟ كيف هو نِظامُ نومك؟
[وطرق مجدداً وكأنه يُريد لفت الأنتباه ]
: اجاشششييي انا بالفعل اعلم أنك بالداخل فبإمكاني الشعور ببرودة تكييف منزلك من تحت الباب !!
[هو اعتقد انه لو ظل يطرق الباب ويُزعجه سيفتح الباب ليس له ولكن على الاقل سيفتحه ليصرخ بوجهه ولكن لم يحدث اي من هذا فلقد مضت خمس ساعات وهو يطرق الباب ويصرخ من حين الى اخر وقف واقترب من الباب ]
ضرب الباب بقوه : اجاشي لقد مضت خمس ساعات الن تفتح الباب لي ؟ اجااااااششششييييي[وضرب الباب بقدمه ولكن لاحياه لمن تنادي تنهد بتعب وجلس على عتبه الباب التفت يرمق الباب بنظرات غضب ]
[سكت قليلاً وكأنه يبحث عن شيئ يقوله ولكنه لم يقل شيئ جلس بجانب الباب و التقط هاتفه مجدداً ليعبث به قليلاً بقي هكذا الى ما يُقارب ساعه رفع راسه بالم ووضع يده على رقبته يُدلكها برفق ] : اه مؤلم أشعر وكأنها ستسقط
[وقع نظره على الغروب ومنظره وهو يعتلي الحقول ابتسم على المنظر الخلاب ]
[طرق الباب بخفه]
: اجاشي انظر الى الغروب انه جميللل للغايه
[لا اجابه]
: حسنا اذ لم ترغب بفتح الباب يمكنك النظر اليه من النافذه أنت تملك نوافذ صحيح؟ [التفت ينظر للمنزل ويبحث بعيناه عن نوافذ وبالفعل وجدها ] اه وجدتها
[عاد للنظر الى الغروب كان شكله مُريح للغايه]
