من قال ان الاختلاف سئ هل سمعت يوما بقطبين متشابهين ينجذبان بالتاكيد لا فقط المختلفين هم من ينجذبان فينيران العالم بسريان الكهرباء......
تستيقظ بطلتنا بسبب اشعة الشمس وهى تبتسم فكبف لا تبتسم وهى على مشارف يوم جديد باحداثه ومغماراته وكم تتعشق الغموض
هذه هى بطلتنا ريتاج نبيه فتاة ذات ٢٠ عاما فتاة متوسطة الحال تعيش مع والدتها واخاها الصغير ادم هى ليست بفائقة الجمال فى الشكل الخارجى ولكن عندما يتعلق الامر بجوهرها فلن ينافسها احد هى ذات بشرة بيضاء وعيون رصاصية ورثتهم من امها وقصيرة القامة قليلا ممشوق القوام تخرجت من كلية ادارة الاعمال منذ عام واحد ومازالت تفكر فى مستقبلها .....
تستيقظ ريتاج وتقوم بعمل روتينها اليومى وترتدى ملابسها وحجابها وتخرج لعائلتها
ريتاج :صباح الفل على احلى ناس
الام :صباح الخير يا حببتى بس بلاش نظام بتوعع الروبابكيا ده انا ضغطى بيرتغع بسرعة
ادم :انتى بتكلمى مين يا ماما دى ريتاج يعنى اخرها تبقى بلية عربيات
ريتاج : الله انتوا بتحفلوا عليا بقى عموما لان انا واحدة كيوتة مش هرد عليكوا المهم هتفطرونى بعد كل ده ولا لاء
الام:اهو ده اللى فالحة فيه الاكل وبس وياربتوا بيبان عليكى استنى ياختى دقيقة واحبلك الاكل
ريتاج :حببتى يا ماميتو والله 😘😘😘
نسبها تفترس الاكل بقى ونروح لمزنا
فى قصر بعيد عن بطلتنا فى مكان يتميز بالرقى والفخامة يستيقظ بطلنا بوجه خالى من المشاعر ليقوم بروتينه اليومى ليتوجه لشركته
البطل جاسر الصياد سخص وسيم ولكنه قاسى بارد خالى من المشاعر لا يهتم لاى شئ يدرج تحت مسمى مشاعر سوى الغضب واللا مبالاة هو ذو٣٠ عاما طويل ذو كاريزما ملفتة للانظار صاحب شركات الصياد للاجهزة الالكترونية
يصل الى شركته بسيارته الضخمة ليدخل فيلتفت الجميع اليه وتختلف النظارات والنوايا فمنخم من ينظر له باحترام واخر برهبة واخرى بحب واخرى بطمع
يصل لمكتبه فتتبعه السكرتيرة الخاصة به تخبره جدوله اليومى وتخبره بالحاجة لموظفين فى قسم الحسابات فيخبرها بالقيام باعلان عن الوظيفة المطلوبة بالموصفات المطلوبة لتغادر منفذة اوامره
كل منهم فى عالمه فهل يلتقوا العالمان ؟!؟!!!
دى اول رواية ليا بليييز ادعمونى 😍😍😍😘😗😙😚
أنت تقرأ
لعيناكى وعد
Romanceهو القاسى البارد الوسيم من اغنى الرجال فى الشرق الاوسط لا يهتم بالحب أو النساء لوعد قطعه لنفسه ..... هى الفتاة المرحة الطيوبة التى لا تمحى الابتسامة من وجهها رغم ماضيها المؤلم هى ليست بالجمال الملفت ولكن قلبها كافى بجعل الجميع متيم بها فهل سيظل الق...