البارت9

30 3 4
                                    

العودة الى منال مهند:

في11:00 ليلا كانت منال مع مهند ينتظران خبر ل ماريا

مهند ل منال: هيا عودي المنزلك انا سابقى

منال: لا لا لن اذهب سبقى انتظر خبرا ل صديقتي

مهند: حسنا ، ساذهب لأشتري شيء للاكل

احضر:

احضر:

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و:

منال ل مهند: شكرا لك ، اتعبت نفسك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

منال ل مهند: شكرا لك ، اتعبت نفسك

مهند:لا داعي للشكر


العودة الى ماريا:

كانت محبوسة في مصنع قديم، مربوطة اليدين وتبكي

دخل احد الرجال لكي يعطيها  بعض الخبز والماء

الرجل: خذي ، انه عشاءك

ماريا:إذهب عن وجهي لن اكل من أكلكم أبدا

جاء الرجل الذي يلبس الثياب الرسمية وقال

الرجل ذو الثياب الرسمية ب صوت عالي  وهو مبتسم: حان وقت بدأ الخطة

ماريا ب تعجب، اشار الى احد رجاله، فأتى ب عصا

ماريا ب خوف وهي تبكي: اتركوني ، اخرجوني من هنا

بدأ الرجل ذو اللباس الرسمية يصفح ماريا ويضربها  ب قوة، حتى أن أصبح وجهها مملوءًا ب الدماء

ثم أرسل الى مهند مقطع فيديو. يرى فيه أن ماريا  في حالة خطرة

أُرْسلَ مقطع الفيديو الى مهند ، وحينما فتحه رأى أن جسم ماريا مملوء ب الكدمات و الدماء فأوقع هاتفه وركض السيارته للبحث عنها

تفاجأت منال ، وحملت الهاتف  من على الارض ففقدت الوعي حين رأيتها ماريا ب تلك الحالة.

راح مهند يبحث عنها  في شوارع  المدينة  و ب أسرع سرعة ، فضغط على الفرامل بكل قوة لتفاجإه من احد أمام  ، هز الشخص رأس وكان ذلك الشخص ماريا  كان جسمها مملوء بدم والكدمات، ابتسمت  ابتسامة صغيرة و سقطت ارضا

نزل مهند من على السيارة مسرعا ، فحمل ماريا وأدخلها السيارة بكل سرعة الى المشفى في طريقه كان يكلمها

مهند بخوف: ماريا....... ماريا.... هيا استيقظي  ماريا......




يتبع .........

-أرجو أن يعجبكم-




الحب ينموحيث تعيش القصص. اكتشف الآن