كانت ريان فتاة من ميتم و لاكن شغوفة ..وطموحة و عنيدة جدا لطالما كانت متفوقة .. في دراستها ..
الى ان جاء ذلك اليوم المشؤوم بينما هى عائدة من الدراسة ليلا اصتدمت بسيارة ... فنزعج بطالنا كثيرا و خرج من السيارة .. ماذا تفعلين ايتها الغبية؟؟فاذا به يرى فتاة اية من الجمال و جسدها المثير الذى برز بعد ان وقعت فبقى ينظر اليها الى ان عادت لوعيها .. فقالت : ايها التافه ...
.كادت ان تقف إلى أن تفاجئت بألم قدمها ..
ريان : ..اااااه قدميي ااااه .. اااااه ساعدني .. ارجوك ..
فتقدم منها بطلنا و حملها و هو يتمعن و يتلمس جسدها الذي أخذ ينتفض بين يديه ..
تسريع الاحداث
سأل لؤي : بقلق عن حالها فقال له الطبيب : لديها كسر و لاكن خفيف بامكانها المغادرة صباحا .. فشكره و توجه الى غرفتها ...
تفاعل بلييييز ما رح تندمون على رواية و الله
أنت تقرأ
السادي و الخاضعة
Horrorكره يتحول الى حب 😍هل يا ترى ستعشق الوحش الكاسر السادي الذي يتمتع بإهانتها