في إحدى الشوارع المغرب كانت واحد لبنت تكون عندها ديك 16عام كتبكي على مها لي ماتت وعلى مرات بها لي كتضربها وتخليها بجوع وتحرت عليها كانت بنت آية في لجمال شعر آشقر رطب واصل لنص فخصرها وعيونها زرقين بحال لبحر وبشرتها لبيضة بحال لقمر ولفيم لحمر بحال لكرزة كانت جالسة قدام لباب ديال دارهم حتى عيطت ليها مرات بها)
مرة باها ربيعة.اديك زطيو نح اجي دربي واحد تجفيفية لهاد دارو طيبي ليا شي مسيمنات وبغريرات
بطالتنا جيداء.وااااخا اخالتي هاني نيضة
ربيعة .لله يخوي ليك جناب قولي امين
نخلي جيداء تعاود ليكم
نضت على سعدي ووعدي طيبت ليها لمسمن ولبغرير حطيتهم ليها ونضت جففت ودخلت لبيتي هزيت حوايج ماما لله يرحمها وجلسة نشم فيهم حتى داتني عيني
اصبح الصباح ولله الملك
نضت وانا عوالة ندير حد لهاد لمهزالة نضت درت روتيني ليومي وطيبت جمعة لبيوتا وشطبت وداز بحال هكا نهار جا ليل كلشي نعس نضت جمعت حويجي ولبست جلابتي ودرت فولاري وخرجة بشوية كان كلشي ساد تواحد مكيضور فزنقة