اهتمام لما أحب أن أفعله يعود...
لأني بقيت وحدي ...
فلم يسعد قلبي ويلهي تفكيري غير ما أحب فعله ...
رسمٌ ، كتابة ، قراءة ، وغيرها من أمور تضيع ذلك التفكير ...
وأحلامٌ بأن تكون حياتي ولحظاتي أفضل ...
لأني وحدي ، لا أفكر بسوى كيف أعيش هذا اليوم دون قلق وإجهادي الدائم لقلبي وأنفاسي...