بِداية لِنهاية العالَم .

( النهاية )

CHAPTER (15)

اعطوا البارت الاخير الحُب رجاءً 💝
ڤويت ؟ و كومنتات بين الفقرات ؟ 🥺

( النهايه )
[ مرحبًا ايها العالم الجديد ]

نَظرت يي نا الى ايرين و تشايونق وكانوا يبتسمون لها خاصة ايرين سَيتشقق وجهُها مِن السعاده هَمهَمت بِتفكير وهي تَنظر الى يديهُم
لِتُفَكر بِمشاعرها ناحية هوسوك
'هل انا اُحبه ؟ حسنًا انا مُعجبه به ليس إعجاب حُبيّ هو رائع و طويل و وسيم لكن ليس اني اُحبه
هل لا بأس بِمواعدته ؟ اعتقد انه ظريف لكن ..
هل سأندم ؟'
كل هذا كانت تقوله يي نا بين نفسها
لِتَنظُر الى هوسوك الذي يترقب ماستقوله
بعدما توَصلت الى اجابه
"هوسوك-شي في الحقيقه انا لا اُحبُك لكن، سأجعلك تُحاول ان تَجعلني اقع في حُبك"
لِتبتسم و تُكمِل
"فَلتجعلني اقع في حُبك فَلتجعل قلبي يَقع في شِباكك"
ابتسم هوسوك بِوسع ليشدها في حُظن دافئ ليدوم عدة ثوانٍ والذي قَطعه كانت يي نا لِتبتسم بِوجهه و تجلس لِيجلس بِجانبها هوسوك

لِيردف يونقي
"يبدوا وكأن بعض الناس حصلوا على احبه"
قال ذلك وهو يَنظُر الى جانبه الايسر لِيتبعه الجميع لما يَنظُر لِيروا لي وون مع فتاة شقراء ذات بياض جميل وكان يَتحدثُ معها
قلبت ايرين عيناها،
لِيشعر لي وون أن احدهم ينظر اليه نظر إتجاههُم
لِيرا مجموعه كبيره من الاعين تنظر نحوه لِيفزع قليلاً وشتمهم تحت انفاسه
حول نَظرُه الى ايرين لِتُقلب عيناها بِأنزعاج
فهو تركهم بِسهوله من اجل تِلك الشقراء

بعض الاعترافات المُضحكه و المُحادثات تَجعلهم يَنسون الوقت الدي مر بِهم لِيذهبون الى الخيم بعدما شعروا بِالتعب
جَلس يونقي على التُراب الذهبي و يَجلس بِجانبه نامجون
"هيونق..الن تنام ؟"
"لا اشعر بِالنوم، بِجانب سأنتظر الى ان تأتي الجماعه مع الجيش الوطني الى هُنا"
"سأنتظر معك"
"لا فَلتذهب للنوم ستَتعب بعدئذ"
ابتسم نامجون ليرد
"لا لا اشعر بالنوم حقًا"
عدة دقائق مرت
لِتليها ساعه
ليسمعون صوت سيارات ويرون اناره قويه
لِيُداهم مكانهُم سيارات الجيش الوطني
٦سيارات دَخلت لِيستقبِلَهُم
ذاك الرجل الذي قال لهم عن الجماعتين

استقام يونقي لِيذهب بِسُرعه الى ذاك الرحل لِيسأله
"هذه أي جماعه ؟"
نظر اليه الرجل ليرد
"جماعة دييجو"
استقام يونقي و نامجون بِجانب الرجُل
ليسألهُم
"مابِك يافتى ؟"
"انتظر عائلتي"
اجاب يونقي بِبساطه و إختصار
ليومئ الرجل الكبير بِخفه وهو يُرَحِب بالناس
الذي ينزلون مِن السياره تلو الاخر

انتظر يونقي قليلاً لا احد في هذه السياره ليذهب الى التي بعدها ويراها فارغه ذهب الى الثالثه
رأى جسد فتى يعرفه يبدوا في نِهاية عقده الـ ثاني
وكان يَضم امرأه كبيره بالسِن تقريبًا مِن جانبها لِتستند عليه