|1|

273 21 14
                                    

Grace pove

تسير بثقه مثل عارضات الأزياء

تنظر للجميع

تبتسم

تلوح لهم

الأعين جميعها عليها تلك الجميله ذات الفستان الأحمر

هل تخيلتموها؟

حسنا تلك امي انا ذاك الخيال الذي يسير خلفها يضع القلنسوه لتخبئ وجهها

"لم تخبئين وجهك" همست امي بأذني بمجرد ان دخلنا للكواليس "تعلمين جيدا انني لا أريد المجئ" قلت لتتنهد بنفاذ صبر"انه حدث مهم لوالدتك الا يمكنك مشاركتها هذا الحدث" قالت لأنظر لها و اسطنع الأبتسامه"أنا سعيده لأجلك امي انا فقط

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"لم تخبئين وجهك" همست امي بأذني بمجرد ان دخلنا للكواليس
"تعلمين جيدا انني لا أريد المجئ" قلت لتتنهد بنفاذ صبر
"انه حدث مهم لوالدتك الا يمكنك مشاركتها هذا الحدث" قالت لأنظر لها و اسطنع الأبتسامه
"أنا سعيده لأجلك امي انا فقط.. تعلمين اكره الأختلاط بأمور الشهره"قلت لتنزع القلنسوه عن وجههي
"لا تقلقي لن يراك احد و أيضا اريني ذاك الوجه الجميل لأشحن طاقتي" قالت ثم طبعت قبله على وجنتي ثم ذهبت لتتفقد الأزياء و الميكأب نعم امي مصممه ازياء
جلست أشاهد الجميع يركض هنا و هناك و منهم امي أيضا
أخرجت هاتفى اتفحصه لأجد أحدهم يتصل
"مرحبا براد" قلت بملل ليأتني صوته الحماسي من الهاتف" هاااي ايتها الفتاه الغامضه رأيتك علي التلفاز" قال لأتنهد بملل
"إنها جينيفر أصرت أن أشاركها تلك اللحظه" قلت ليضحك بشده "أعني إنها أمك بعد كل شئ"
"امي؟ انها تتصرف بطفوليه اكثر مني انا امها و ليس هي...... اياً يكن افكر ان انتقل إليك في العطله احتاج لأستراحه من صخبها بكل مكان"
" اذا سنمرح؟"
" بالطبع و لما سأتي إليك يجب أن تُفرغ وقتك لي حسنا"
" عُلم" سمعت أحدهم يتحدث بأنه وقت خروج امي
"براد يجب أن اغلق الأن إنه وقت خروج امي للمنصه "
" حسنا حظاً موفقا"
اغلقت الهاتف و وقفت في الخلف أرى فقط ظهر امي بجانبها احد عارضي الأزياء يحيط بخصرها بيديه و بدأت بقول كلماتها بينما بدأت اشعر بالملل و بعد مكافحه طويله كي لا انام انهت امي و عادت لي
"إذاً وقت الأحتفال؟"قالت امي
" جينيفر انا حقا متعبه و لدي فرود منزليه"
" إنها العطله مازال أمامك الغد بأكمله"
"لن أستطيع انهائهم" قلت لتتنهد
"حسنا سأخبر نيت ان يوصلك"
أومأت ثم ذهبت للخارج انتظر من نيت ان يأتي ليوصلني لبضع ثواني في الحقيقه أنا كذبت على امي ليس لدي فرود او شئ كهذا انا فقط أردت الذهاب للمنزل و بشده
وصلت لأودع نيت و اصعد لغرفتي القى بنفسي على السرير ليأتني مكالمه من دايزي
"ماذا هناك؟" قلت اصطنع صوتي الناعس كي لا تُكثر الحديث
"اعلم انك لست نائمه لقد أجبتي بمجرد أن اتصلت...... غبيه" قالت لأضرب رأسي بيدي لغبائي

International Playboy~KTH~ متوقفهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن