أنا أتكلم معكم عن شخص ترك عائلته من أجل لعبه ألكترونيه فأدمن على هذه اللعبة ولا حظ أصحابه واهله التغير في شخصيته وأنتقلت من ألافضل إلى ألاسوء بشكل غريب جدآ وحتى كان عصبي جدا لدرجه أنه أدى به المطاف إلى مرحله المرض النفسي وتطورت المرحلة إلى التوحد ثم انتقل الى مرحله خطرة جدا. جدا يقتل الناس في الحياه الواقعيه وبدأ يرى نفسه في لعبه بوبجي .واعتقل مرااات عدة .حتى حوكم الإعدام ....وفي يوم لعدام المصادف يوم الاثنين 2019/1/20 هرب من السجن بقتل حارس السجن في أثناء تفتيش السجن وهرب وهم يفتشون عليه وفي اليوم الارابع من الهروب وجدوه هو في الجامع هجم على الجامع وقتل المصلين هو يردد( اخذ ت المركز الاول اخذت المركز الاول)...ومن المصلين كان والده وابنه ولما نظر الى هذا المشهد المرعب اصابه الجنون ولما مسكوه رموه في مستشفى المجانين .....وهكذا نتعلم من هذا القصه المخيفه اننا لانلعب هدا العبه او اذا لعبناها فلعبوها للتسليه ...والحذر من التعلق بهذا اللعبه......اتمنى ان تعجبكم القصه..آتمنى اذا اعجبتكم هذا القصه اريد فقط التعليقات الرائعه 👍👍 المؤلف بكر ميسر 🎩🎩🎩^_^^_^^_^^_^^_^^_^^_^^_^^_^^_^^_^^_^^_^^_^^_^🎩🎩🎩😇😠😇😇😇😇😇😇😇😇👓👓👓👓👓👓👓🔝