المختلفون

الليلة الحمراء

عام ١٩٥٠

ظهرت معجزة وهي ولادت أطفال ذو قوى خارقة مع مرور الأيام بدأوا أصحاب القوى الخارقة احتكار الاشغال بسبب انهم يستطيعون استخدام قواتهم لتحسين العمل وانهاءه بشكل اسرع، بدأ تسريح البشر الطبيعيين من العمل وتوظيف ذو القوى الخارقة، هنا بدأت ظهور شرارة العداوة تم قيام بمظاهرات ضد المختلفون واجتماعات لزيادة عدد المتظاهرين فبدأوا بمحاربتهم، فعاشوا المتحولين حياة صعبة للتأقلم مع العالم الطبيعي ويتسألون لماذا نحن مختلفون، مع مرور الوقت البعض استخدم قوته لمساعدة العالم ويثبت ان المختلفون مسالمون اما البعض استخدم قوته للشر وفائدته الشخصية من سرقة البنوك ومحاربة الطبيعيين، هذا ما ادى لزيادة كره المتحولين، بدأ البشر بمعاقبة جميع المتحولين سجنهم، و حرمانهم من العيش طبيعيين و تعذيبهم وكان القانون مع البشر الطبيعيين دائماً فكان الحكام يخططون لأبادت المختلفون، فما بيد المختلفون غير التحمل والسكوت لأن لا يمكنهم فعل شيء، بعدها شعر المختلفون انه يجب عليهم الاختباء و العيش بغربه، وعدم استخدام القوة لدرجة البعض يرفض انجاب أطفال لأجل ان لا يعيشون في هذا الجحيم، بعدها ظهروا الجن ومن هنا بدأت نقطة التحول لصالح المتحولين فقاموا الجن برفقة ليغوس لين بتشجيع المختلفون بالمحاربة لصالح حقوقهم، وانه لديهم الحق للعيش في هذا العالم.

تروي هذه القصة عندما كان العالم مليء بالعداوات بين البشر والمختلفون ( الجن, متحولين اشخاص يمتلكون قوى خارقة ). بدأت هذه العداوات عندما بناء الجني (ليغوس لين) مدينة"مدينة المتحولين" خاصة للمتحولين واحتكر التجارة الخارجية و هذا ما اغضب الملك (روبرت ويلر).

وبعد سنين عديدة من الحروب والقتالات.

فقد الملك روبرت الامل في هزيمة المتحولون لأن الأسلحة و السيوف الذي يمتلكونها لا يمكنها ان تجاري قوى المتحولون، فقرر ان يتعامل الملك (روبرت) مع المشعوذات لصنع اسلحة تملك قوى يمكنها قتل الجن و المتحولين, ذهب الملك في رحلة طويلة يملأها السواد من قبل المشعوذات وفي طريقة يصادف السحره و الجن والذكريات السيئة الأشخاص الذي قتلهم الملك، يحاولون المشعوذات اخافة الملك الا ان الملك كان يعلم ماذا سوف يواجه في الرحلة فقام بالتحمل ولم يبدي أي ردة فعل، يخبره الذين يرافقونه ان لا يخافوا. وفي طريقة تظهر احد المشعوذات امام الملك، تخبرها "لماذا اتيت" يقوم الملك برمي سيفة ويخبر الذين يرافقونه ان يفعلوا ذلك ايضاً فيقول الملك "اود ان اقابل كبيرة المشعوذات لدي عرض" فيأتي غرب ويقف في كتف المشعوذه وكأنه يتحدث معها فجاءة تقوم المشعوذة برفع يديها فيأتي العديد من الغربان يحيطون بالملك ومرافقيه فيجد الملك نفسه في مكان مختلف فيرى امامه كبيرة المشعوذات جالسه في عرش من الجماجم

فتخبره المشعوذه "اذاً روبرت اخبرني ماذا عرضك" ينظرون الجنود برفقة الملك حولينهم فيجدون المشعوذات في كل مكان فيشعرون بالخوف ينظر الملك في اعين كبيرة المشعوذات فيخبرها "احتاج مساعدتك لهزيمة المتحولين" تضحك المشعوذه بصوت عالي "ولماذا يجب علي ان اساعدك" يضحك الملك ضحكه خبيثة "اعلم انهم قاموا بنفيك من المدينة" تقوم احد المشعوذات بوضع خنجر في عنق الملك "احذر ماذا تقول" يقوم الملك برفع يده ويستسلم "لم أتي لا اهينكم اتيت لمساعدتكم اود منكم مساعدتي في الحرب قاتلوا بجانبي" تفكر كبيرة المشعوذات فتخبر الملك "لن أقوم بالمحاربة معك لكن سوف أقوم بصنع أسلحة لكم اقوى من الذي تملكونها سيوف تملك قوى مثل المتحولين لكن يجب ان تثبت ولأك لي ماذا يثبت انك في صفي" يبتسم الملك" كنت اعلم انك سوف تطلبين شيء لهذا اتيت برفقة بعض جنودي سوف اقدهم تضحية"

يسغربوا الجنود وينصدمون "ماذا، لم نتفق بهذا الشيء" يقوم الملك بوضع يده على جندي ويخبره انه سوف يضحي بنفسه لأجل العالم ولأجل اهلة لكن لم يوافقوا الجنود فيقوموا المشعوذات بأخذ الجنود فتخبر كبيرة المشعوذات انه سوف تقوم بصنع الأسلحة.

وتمكنوا من صنع العديد من الاسلحة تحمل قوى كا النار و الثلج و المتفجرات وسيوف تحمل سم يمكنها قتل شخص بمجرد لمسه. فا استعد الملك (روبرت) لمحاربة (ليغوس لين) واسترجاع الارض و التجارة.

عندما علم (ليغوس لين) با الأمر غضب و اخبر اخيه (ارثر لين) بجمع الجيش لمحاربة الملك ( روبرت ويلر). حدثت الحرب الكبرى بين ملك الجن ( ليغوس) و (ارثر لين) ضد الملك (روبرت ويلر), وانتهت الحرب بانتصار (ليغوس لين) على الملك ( روبرت ) الا أن الخسائر بين الطرفين كانت كارثية, ورأى (ليغوس) الاسلحة التي يملكونها البشر فعلم أن حياة الجن والمتحولين في خطر.

قرر (ليغوس) انهاء هذه العداوة فطلب من الملك ( روبرت ويلر ) الزواج من ابنته (ماري روبرت ويلر) والمقابل السلام الدائم بين البشر وغير البشر و ماكان بيد الملك غير الموافقة على هذا العرض فتم الزواج بين الملك (ليغوس لين) و ( ماري روبرت ويلر).

وتم السلام بين الطرفين الا أن (ارثر لين) و الملك ( روبرت ) لم يكونا سعيدين بهذا القرار، يخبر الملك روبرت ابنه ان يذهب للبحث عن حلفاء و لا يعود الا عندما يجد جيش، فيذهب ابنه لوكاس لرحلة الحث عن حلفاء.