قصة بنت طباخة و إبن أصحاب المنزل أحبوا بعضهم....في النهاية يصبحون كوبل مشهور و يشتغلان مع شركة "koton"للملابس و يقومان بالإعلانات لهذه الشركة
و لا ننسی الثنائي الذي إجتمع بسسب أنانية ولدت حب💋💋
لم يدري لما فعلت هذل!!!؟؟ *قصي*: هل بسبب ماحدث صباحا؟ فكر قليلا ثم قال *قصي*:أكيدد دخلت لغرفتها.. و نامت فورا...إنها متعبة جدا..حان وقت الغداء فأيقضتها الخادمة نهضت و لبست
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم نزلت سلمت علی الجميع و بدأت تأكل دون أن تنظر إليه أبدا ....أكملت غداءها و ساعدت أمها في ترتيب الطاولة ثم صعدت إلی غرفتها...كان هو نازلا إلی الطابق السفلي مرت بجانبه كأنها لم تراه....أمسك يدها بقوة لقد إنزعج كثيرا من تصرفاتها الباردة و إحتقارها له *قصي*:نفس أنا أعرف أنك منزعجة مني بسبب ماحصل في الصباح ...لكن قطعت كلامه *نفس*:قصي هذه حياتك و أنت حر ...تقبل من تريد...و تخرج مع من تريد..هذا لا يهمني أبدا (و ذهبت) إنصدم من كلامها هي محقة ...ما الذي كان يفعله الأن...هل كان بصدد أن يفسر لها ماجری ...هو غير مجبور أصلا... لم يبرر تصرفاته لأحد في السابق...لما يريد أن يبرر لها...لما يغير تصرفاته عندما يتعامل معها.. لما هذا
ظل يفكر إلی أن إتصل به أيوب للخروج
خرج بعد أن غير ثيابه و إرتدی
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حكی له أيوب ما حدث *قصي*:ما الذي فعلته يا هذا ...هل تعتبر نفسك رجلا الأن..هل أنت واعي بالكارثة التي أصابت الفتاة من جراء أفعالك الصبيانية و ال.. قاطع كلامه *أيوب*:قصي أرجوك ...أنا أعرف كل عذا الكلام و أنا نادم كثيرا ...أنا حكيت لك لتساعدتي لا لكي تكمل معاتبتي ....أعرف أنني أستحق كلامك هذا و كل ما ستفعله أنت محق فيه لكن أرجوك ساعدني *قصي*:حسنا سأفكر في حل ما *أيوب*:شكرا لك قصي *قصي*:لا داعي للشكر نحن رفاق نتقابل في البار كالعادة و نكمل حديثنا يجب أن أذهب الأن
