Hi guys! It's a new chapter!
I hope u like it please vote and comment :)
And sorry for being late at u my lovers I was having this kinda of a writer block :/
But I come back with allot of chapters ;)
Love u all, and thank u so much for the support that I get for this story, it really means alot to me, and I really appreciate it :)Enjoy XXxx
أعيني رفرفت مفتوحة على صوت نغمات هاتفي، تنفست بتذمر و سحبته من تحت وسادتي الألقي نظرةً على المتصل ليملئ إسم أمي الشاشة...
اللعنة!….
نقرت على زر القبول و وضعته على أذني لينبثق صوت أمي
"عزيزتي ليلي!"
نظفت حنجرتي بخفة لكي أتخلص من آثار النوم و رددت ببهجة أقل من خاصتها.
"صباح الخير أمي!"
قهقهتها رنة من سماعة الهاتف جعلتني أبتسم بتعب و أعتدل في جلستي في السرير لأصبح جالسة بإستقامة عليه،فركت عيني بكف يدي ، عادة دائما ما أفعلها عندما أستيقظ من النوم، و إستمعت إلى ردها و هي تقول
" ألم تستيقظي أيتها الكسولة"
نبرت أمي ملئها ابمزاح والسخرية، كونها تعلم حق اليقين عن كيف أنني أمقت الصباح الباكر و النهوض باكراً
أنا فعلا أكره الإستقاظ صباحا....
" أرجوك يا أمي! لم يتبقى سوى أسبوع و سأستيقظ كل يوم على السابعة لكي أذهب إلى العمل! و اللعنة أنا أبغض هذا، فعلا!"" لاحظي لغتك يافتاة ما هذا الكم الكبير من اللعن صباحا!؟ ثم أنتي تحبين عملك إذن فالإستقاظ مبكرا يستحق"
تكلمت أمي بصدق مما جعلني أبتسم بخفة بسبب حديثهاأنا فعلا أحب عملي
"نعم بالفعل هو كذلك ثم أنني حضرت كتبا مذهلة لتلاميذي، انا متأكدة من أن روز و سوزي سيقعون في حبها!"
" أنا أحب هتان الفتاتان"
تكلمت أمي بصوت ناعم و انا أستطيع أن ألتقطها تبتسم بنعومة كذلك.
إبتسمت أنا كذلك على الفكرة...
" أنا أيضا أحبهما أمي ""آه حقا! هل بدأتي بكتابة رواية جديدة!"
تنهدت بضيق و هززت رأسي يمينا و يسارا على الرغم من أنها لا تراني
" لا يا أمي أنا لا أستطيع أن أكتب ،أنا لا أمتلك حتي فكرة و لا حتى مصدرا للإلهام!"
سمعت أمي تتنفس بثقل خلف السماعة ثم أردفت
أنت تقرأ
passion {شغف } h.s
Romanceو قد إنسجمت رواياتها بألحان موسيقاه لتصنع أعذب السنفونيات حب الألوان و حب الموسيقى و تقديس الحبر .... كانت هوايتها صنع الاحداث و جعل التلاميذ يقعون في حبها و كانت هوايته ترنيم الكلمات و إيصال الإقاع في جوانج تلاميذه..... * الشغف هو عنوانهما ، لقد كا...