عند استيقاضي و جدت نفسي في غرفة كانت كلمت جميل تضلمها.كبيرة جدا السرير في حجم غرفتي اسود فخم
كانت الجدران احداها اسود و الثاني رمادي و الثالث ابيض أما الاخير ففيه كلمات غير مفهومةانها بيت الاحلام نعم بيت ففيها غرفة ملابس و مرحاض وغرفة أخرى لم تفتح
هل انا في حلم
لحضة لقد تذكرت لقد صدمتني سيارة
هل. لحضة لا اضن الجنة غرفة
يكفيني حماقة اين انا
ايعقل أن المختل جلبني لهنا.
مستحيل لكن لنتأكد
خرجت من الغرفة وقد وجدته أمام التلفاز
فتجاهلت جمال الغرفة
وقلت له
ـ لماذا جلبتني لهنا. هل انت احمق
ـ هل انت بخير
ـ لا يهمك إن كان يهمك لاخذتني للمشفي
ـ سالتك هل انت بخير
ـ وانا قلت لا يهمك و الان ساذهب
ـ لن تذهبي
ـ لا تقلق لن اشتكى عليك
ـ قلت لن تذهبي
ـ أن لم اكن ذوي نية حسن لضننت انك اختطفتني
ـ و لماذا تضني اني لم افعل
ـ لانك طالب و لا اضنك انك ستفعل شيئا غبيا كهذا و لا اضنك مجرما تلعب دور الطالب المحبوب
ـ لماذا
ـ لانك إن كنت مجرما متمرسا ستدرس ضحيتك قبل اختطافها و بالتأكيد لم تعرفني الا اليوم
ـ كيف تاكدتي
ـ لانك إن كنت تعرفني لن تجرؤ على اختطافي فانت من ستندم
كان يتحدث بجدية لكنه ضحك و قال
ـ هل اعتبره تهديدا
ـ اعتبره ما شؤت هذه الحقيقة
اكمل بنفس النبر الضاحك
ـ هل اخاف
ـ لا تخف ابتعد عني فقط
ـ و ان لم ابتعد
ـ سابتعد انا
قلتها ثم اتجهت نحو الباب لفتحه لكن لم يفتح
فمثلت الصدمة و الارتباك
وبحرك غير متوقع قمت بالتقاط اكبر تحفة وضربته بها بقوت إلى أن انكسرت فوقهـ فلم يتحرك
اضنه انصدم من ردت فعلي
فمن يراني يقول فتاة جميلة تهتم باضافرها و جمال شعرها بريئة لا تاذى نملة
ولكن لم انتضره
فتحت النافذة و قفزت
كانت عالية فتاءذت رجلي لكن لم اهتم بل هربتو عندما لحق بي رأيت باصا وعندما كنت على وشك الوصول له انغلق الباب
يال الحض ايمكن أن يكون هناك اسوء
و عرفت أنه يمكن عندما اقترب مني و هو غاضب
لا اعرف ايمكن الإنسان أن يغضب هكذا
فإن كنت كباقى الفتيات لمت خوفاولكني وصلت الهروب و انا احتمل الالم في رجلي
و فاجأني حضي عندما أحسست بالدوار و لم اجد نفسي الا اتهاوى
و هو يقترب وعلامات الخوف بادية عليهوبعدها ضلام في ضلام...... ............................................................. .......
أنت تقرأ
لن اتماشى مع قانون الذئاب
Nouvellesدوما أحسست اني فريدة لست كالناس و لكن أن اكون مستذئبة ليس ما توقعت و اعرف لمّ قام شخص بتتبعي و اقتحام حياتي و لم يرضى تركي قائلا أنه رفيقي......................