البارت6

57 5 3
                                    

🥀عشقت وحشا🥀
البارت السادس:

في الصباح يستيقض جيمين على غير كل عادة هو يشعر بانه سعيد جدا لا يعرف لماذا لكن فقط هكذا سعيد قرر الذهاب للغرفة وزجتة المستقبليه كي يزعجها لاننكر انه يشعر بل ارتياح معها

دخل بقوة ليصرخ : ستتيقضي ايتها المزعجه
سوني: لارد
جيمين: هيييي اني احدثك
سوني: لارد
قترب منها بغية ازعاجها لكنه وجدها مازالت نائمة ووجها شائحب شعر بلقلق قليلا ليمسك جبهتها  ويرا ان  حرارتها مرتفعه
جيمبن بنفسه: اللعنة هل مرضت
نادى على احد الخدم
الخادمة: نعم سيدي الصغير
جيمين: اجلبي طعام سوني هنا  واتصلي بطبيب العائلة
الخادمة: امرك سيدي (وذهبت)

بعد مدة اتى الطبيب وبرفقته والدا جيمين الذي بداء عليهما القلق
لعد ان فحصها الطبيب
الطبيب: سيد جيمين زوجتك...
جيمين بغضب طفيف: ليست زوجتي
الطبيب: اوه اسف...على اي حال انها تعرصت لنزلة برد لا شي خطير فقط اعتنو بها وفي غضون ايام ستكون بخير
سيد بارك: اشكرك ايها الطبيب دعني ارافقك للباب
ذهب والد جيمين مع الطبيب اما جيمين ضل واقف يحدق بها احس بانه المذنب بعد ثوان عاد والده ليقول
سيد بارك:اعتنو بها انا ساذهب للعمل
اوما له لتجلس سيدة بارك بجانب سوني على الفراش وتقول
سيدة بارك: جيمين بني اذهب انت وانا سانادي احد الخدم ليعتنو بها  معي
جيمين بسخريه: وهل تضنيني مهتم بها اساسا؟ لايهم كنت ذاهب على اي حال
سبدة بارك: ايششش ولد طائشش
لم يجبها وذهب

في العمل عند جيمين كان يوقع الاوراق ولكنه واللعنة  يفكر بها كثيرا هل هي بخير كيف اصبحت الان هل استيقضت ....فجاة قام برمي الاوراق وضرب طاولته بيده
جيمين: تباااا اخرجي من راسي انا لااهتتم بكي حتى وان متي واللععنة لم افكر بها؟! هل هذا لانني المذنب بكل ماجرى لها ااايشش ماذا افعععل

بعد تفكير تنهد واخذ معطفه وخرج من الشركة مر باحد الصيدلات واخذ بعض مخفضات الحرارة  عاد للمنزل  ليتوجه لغرفه سوني نصدمت والدته عند دخوله
سيدة بارك: ج..جيمين؟ لما عدت(نضرت للاكياس بيده لتفرح بشدة لانه عرفت انها عاد ممن اجل سوني)
جيمين: هل ستيقضت؟
سيدة بارك: تناولت فطورها وعادت للنوم حتى انها لم تاكله كامل
جيمين:  اذهبي وارتاحي انا سااعتني بها
سيدة بارك: ح..حسنا
خرجت وهي سعيدة
سيدة بارك: انا لااصددق جيميناه يعود لي شي فشي ايششش انا سعيدة كل الفضل لك سوني مسكينة عانيت في هذه الايام التي مكثت بها كثيرا
تنهدت وذهبت

عند جيمين وسوني
ضل ينضر للنائمة وكانت تشبه الملاك حرفيا في نضره اراد ان يلتهمها من اللطافه ابتسم على تفكيره لينهض ويرفع اكمام قميصه ويحضر دلو يحتوي على الماء الدافئ اجلب بعض القماش وبلله بلماء ووضعه على جبينها ليخفص درجه  حرارتها ضل يهتم بها وفي موعد الطعام يوقضها ويطعمها ويجعلها تشرب الادوية يسهر الليل كل معها وهناك من يرقبان هذان اللطيفان وهما والدا جيمين

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 30, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

💙عشقت وحشا💙حيث تعيش القصص. اكتشف الآن