|3|

108 15 5
                                    

Grace pove

" جرايس صديقك هنا" لما مارك فقط اتي لما لن تأتي دايزي نزلت لهم و كانت أمي تجلس على طاوله الطعام بجانب تاى تبعثر شعره بيديها

"إنت لطيييف"قالت بينما تمسك وجهه بيديها و تقبله من وجنته لتبدوا عليه الصدمه و تحول وجهه لطماطم

"ماذا تفعل هنا؟!" قلت بغضب لتنظر امي لي بغضب
"جرايس تهذبي كيف تحدثي صديقك هكذا لقد اتي ليدرسك ما فاتك اليوم بالمدرسه"

"امي هو ليس صديقي انه يتبعني أينما اذهب و كاد يوقع بين أصدقائي يتبعني قائلا إنه وقع لي انه منحرف امي" قلت لتنظر له امي

"هل انت كذلك؟" قالت ليحرك رأسه يمينا و يسارا بينما يدلي شفتاه كالطفل لتنظر لي امي
" ارأيتي هو ليس كذلك" قالت ثم نظرت له تبعثر شعره ثانيه اللعنه هل غسل عقل امي حسنا بالتفكير بالأمر هو ليس طبيعي اهو فضائي؟

"هل انت كذلك؟" قالت ليحرك رأسه يمينا و يسارا بينما يدلي شفتاه كالطفل لتنظر لي امي " ارأيتي هو ليس كذلك" قالت ثم نظرت له تبعثر شعره ثانيه اللعنه هل غسل عقل امي حسنا بالتفكير بالأمر هو ليس طبيعي اهو فضائي؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" هيا اصعدا و ادرسو و إن اسأتي التصرف ستندمين على ذلك عزيزتي"قالت امي ثم طبعت قبله على رأسي و رحلت
هااااااه امي فقدت عقلها
......................................
بعد ساعات من الدراسه

"هل فهمتي" قال لأومئ له
"لم يكن بتلك السهوله و لكنه ليس سئ أيضا "قلت ليريح رأسه على الطاوله و يتنهد بتعب بينما ينظر لي

"لقد وضعت تركيزي كله بالرياضه بالرغم من كرهي لها كي اشرحها لكي" الا يجب أن يبقي هذا الأمر لنفسه ليبدوا رائع بنظري ذاك الفتي غريب حقا

" أليس هذا وقت الغداء" ماذا هل سيدعوا نفسه للغداء هنا نظر في هاتفه "اوه لقد اقترب الوقت" قال ثم اخذ حقيبته ليخرج علبتان و فتحهما ليسيل لعابي بمجرد رؤيتها

" أليس هذا وقت الغداء" ماذا هل سيدعوا نفسه للغداء هنا نظر في هاتفه "اوه لقد اقترب الوقت" قال ثم اخذ حقيبته ليخرج علبتان و فتحهما ليسيل لعابي بمجرد رؤيتها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
International Playboy~KTH~ متوقفهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن