ويحدثُ أني..
اتصارعُ بيني و بيني
فبالبالِ افكارٌ هدّتْ جدران رأسي
عن البعدِ و الدنيا و عنكِ وعني
عن شوقٍ لاينام و عن كبرياء نفسي
فأنا بطبعي
المشتاق
الحزين
مُحبُ الكلام
الهشّ
الذي لديه مايقوله دوما
و أنا بكبريائي
الفظ الذي لا ابالي
أنا الكتوم الذي لا ابوح
انا النائي الذي لا أصل
كم كمكم الكبرياء بوحي مدعياً
اني اكتبُ لمن لا يقرأ
ها قد كتبتُ ما كتبتْ
و بقي عليك ان تفهم.
أنت تقرأ
بوح ما بين الضلوعْ
Poesíaكلمات القتها الحياة مشاعرا بقلبي، احاول على مضض وصفها بحروف ثقيلة حزينة حينا و حينا فرحا كطلوع قوس المطر بعد سنين عجاف من جفاف.