Writer pove
" تاى هل......هل ترينه؟اهو بخير؟"
"انه شبه مقيم لدينا" قالت جرايس بعدم اهتمام تتجنب النظر لها لترمقها والدتها بحده
"تاى فتى مهذب و يهتم لأمر جرايس كتيراً أنا احبه كثيرا دائما البهجه تعلوا وجهه" قالت جينيفر تحاول طمئنه والده تاي التي ابتسمت بخفه لكن سرعان ما اختفت تلك الأبتسامة
" هل... هل يمكنني أن اطمأن عليه كل فتره أعني إن احصل على رقم هاتفك و...."
بالطبع سيسعدنى فعل هذا" قالت جينيفر بينما تخرج هاتفها سريعا و تعطيها رقم هاتفها ثم اكملت "بالمناسبه ماذا حدث مع تاي.. أعني... أسفه للتدخل لكن... "تعلثمت جينيفر لتقاطعها والده تاى
" بالطبع أعني من حقك إن تعرفي فهو صديق ابنتك بالنهايه" قالت ثم اخذت نفس عميق ثم اكملت
" تاى كان دائماً يسبب المشاكل الكثيره و كان كل مره يخطئ يقول ان أخاه من فعل هذا و لا نصدقه لكن ازداد الأمر عن حده حتي قام بالتعدي على إحدى الفتيات"
"أخبرتك أنه منحرف"قاطعت جرايس والده تاى بصراخها
" عذرا لكن انا لم انهي حديثي.... لقد وبخناه بشده و حرمناه من الخروج من المنزل دفعنا الكثير من المال لتغطيه هذا الأمر و استمر هو بأتهام أخاه و في يوم تشاجر كلاهم شجار قوي حتى فقد مين سوك (اخو تاى) وعيه و ذهب للمشي تشاجر معنا انا و اخته و قال انه سيرحل و لن يعود للمنزل ابدا لم يحاول احد ان يقنعه بالبقاء كان صغير في ال16 من عمره و مع ذلك تركناه و بعد مده بطريقه ما عرفت ابنتي بكل شئ كان من يسبب المشاكل طيله تلك المده هو مين سوك كان يغار من تاى بشده لأنه الأصغر و محبوب من الجميع حاولت التواصل معه كثيرا و اقناعه ان يعود للمنزل و كان يستقبلني بوجهه البشوش و يصنع لي الطعام ثم في النهايه يخبرني انه سعيد وحده هنا و انه لا يزيد العيش مع أشخاص لا يثقون به و دائما يخبرني *امي هذا لا يعني اني لا أحبك انتي الأفضل*بتلك ال أبتسامه الدافئه التي تشعرني بالحزن لعدم قدرتي علي معرفه شعوره دائما يبتسم لكن اعلم انه يخبئ شئ خلف تلك الأبتسامه"
" اتعنى ان تاى يعيش وحده؟ "قالت جرايس بعدم تصديق لتونئ لها والدته
" يا اللهي"قالت بينما اغرورقت عينيها بالدموع لطالما كانت حساسه تجاه الأخوه ربما لأنها لم تحصل عليهم من قبل فهم بالنسبه لها شئ مقدس و إذا رأت اي خلاف بينهم تستغرب كثيرا كيف لأخوه إن يكرهوا بعضهم هكذا
فكرت بكم كانت تعامله بجفاف و تتجاهله جاهله عن كونه يعيش وحده دون احد.... يأكل وحده ينام وحده يدرس وحده و يشاهد التلفاز وحده فكرت فكم كان بحاجه لهم و هي فقط تفعل اي شئ لتبعده كم كان وحيدا وقت عودته للمنزل ولا يجد احد ينتظر عودته"هل... هل تبكين"قالت والده تاى لتنظر جينيفر سريعا لجرايس التي تخبئ وجهها كي لا تُظهر دموعها
أنت تقرأ
International Playboy~KTH~ متوقفه
Romanceلم يكن علي حقا رسم ذاك اللعين انه يتبعني أينما اذهب مثل الجرو اللهي ارحمني🤦🏻♀ Cover by:me