- ذهبت و وجدت الكاميرات " كانت تقبل جايسون ، و هو يبتعد عنها ثم صرخت به " الا تفهم اني احبك ... " نظر لها جايسون و قال " يا عاهرة و لوي ، " اردفت فاليذهب للجحيم انا لا احبه .... كانت هذه اخر كلماتها قبل ان يطلق عليها النار لانها صفعته ... ثم نفخ في سلاحه و قال " مجرد عاهرة .. " حقا صدمت العمر هنا .. اعني سولي ضعي نفسك مكاني ماذا تشعرين ...
ثم لم اشعر إلا و هي تحضنني اضن انني تذكرت بألم و قالت ضد العناق " لوي انت افضل شخص ، لا تتأثر بالكل ، ارجوك لا تتسرع بأختيار شريكة حياتك .. انتَ رجل طيب و وسيم و لا تستحق تلك العاهرة ان تتذكر بألم ، " صدمت من كلامها كانت على حق لا اعلم هذا الكلب الحقير ويسبر كيف يحضو هكذا ملاك ... نهضت من حضنها و قلت ..
" يا حلوة شكرا لكِ " ابتسمت بخفة و قلت " لكن .... يا سولي يا جميلتي اسمعيني ... انا لديه حبيبة الان ... و احبها و لكنِ سأسافر غداً لأسبوعين .. هل يمكنك الاعتناء بنفسك " تلاشت ابتسامتها ... و دب الخوف في قلبها و الحزن قالت بصوت توسل ، " لوي ارجوك ، ابقى قليلا ، انا اخاف جايسون ، سيعاملني كالكلب .. اذا ذهبت أرجوك " نظر في عيني و امسك كتفي و قال :
- انظري جايسون ، لطيف و ذا قلب ابيض ، صدقيني لكن الذي مر به ليس قليل ابدا ، هو امضى ليلي يبكي على والده تيتم من الصغر .. كره العالم . كان يخطط كل يوم ليقتل اباكي .. لكنه لم يجده ، بل اباكي من اتى للموت بنفسه .. لقد قتل والدهُ امامه هذا كثير . . " ثم قاطعتني و هي تصرخ " ماذا تشفق عليه ، حسنا فاليكن هو قتل امامه و انا ايضا و برمشة عين ، و عذبني ، و حتى طفولتي آلام جسدياً ، و عقليا " نظر لي بأستغراب و قال " ماذا تعنين ؟" نظرت له و تذكرت .. اسمع كلاماته .... ضربه اغمضت عيناي . و فتحتها .. و قلت " لا شيء " ثم ذهب لوي لانه شعر بأنها تتألم و لا يريد ان يزيد الامر سوء ....
___________€__€___________£_____
" حبيبي ، لماذا لا نخرج و نستمتع " اردفت بها و هي متغطيه و نائمه على صدره عاريان تنهد بضجر و قال " لا استطيع اليوم ، اجليها " نظرت له الانزعاج ضاهر على وجهها " لما ، انتَ دائما كنت تقبل بسرعه ما الامر الان ؟" تنهد بغضب و قال بحدة " قلتُ لكِ لا استطيع ثم انني لديه سجينه لا استطيع .. " نظرت اليه بغضب و هي تقول " اها اذا بسببها ها ، لا جايسون ، انته ..... قاطعها بصراخ " اخرسي قلت ُ لكي لا خروج اذا اردتي اذهبي وحدك و من انتي لتضعي على جايسون العظيم الاوامر ها " .
نظرت بفخر و قالت " لانك حبيبي " ضحك بوجهها و قال " هل اثبتُ على اوراق " نظرت له و هي رافعه حاجبها " ماذا تعني ؟" هنا شعرت بأني سأفقد السيطرة و لكن لا يجب ان اخسر الصفقه و حضنتها و قبلتها ووقلت " حبيبتي ، لا بأس انا آسف ولكني متعب حاليا ... و انتضري وقت و سنخرج لليوم الثاني " ابتسمت ثم ارتمت بحضنه و قالت " اسامحك حبيبي " ...
//////////////=
كانت نائمة على الارضية حتى سمعت صوت الزنزانة يفتح .. فنظرت وجدت لوي و استقامت و نظرت له بأنزعاج و ادارت ضهرها .. اتى لوي و حضنها من الخلف ووقال " لماذا جميلتي ، غاضبة مني الا تريدين توديعي ؟" ابتسمت في داخلها و قالت " ابتعد عني، حتى انته ستتركني " قبلها بجانب عنقها سارت رعشه في جسمها و شعر بذالك و ابتسم و قال " حلوتي ، صديقك العزيز ، سيذهب بدون توديع " استدارت و حضنته بقوة و هي تقبل خديه بسرعه و هو يضحك " لا تتأخر ، سأشتاق لك " ضحك و قال " لا بأس ، لعيونك الجميلة لن اتأخر " ضحكت ثم ذهب ...
شعرت بالحزن لان لوي هو من كان يعرف مذا اشعر و نايل ايضا و لكنهم غير موجودين .. حقا سئمت يجب ان اخرج ذهبت عند الحداىد للزنزانة و قلت للحارس " منذ متى و انت هنا ؟" لم يجبني " انا اسألك لماذا ، لا تجيب " ثم ضربت يدها على وجنتها و قالت " اكيد اصم كيف لم افكر في ذالك " ثم بدأت تدور في الزنزانة و هي تتلفظ بألفاظ سيئة على الحارس .. كانت خطتها للهرب .. طفح كيل الحارس و صرخ بها و دخل فور دخولة ضربته في عضوه سقط من آلام لقد تعلمت ذالك ... ثم اخذت سلاحه و حاولت الهرب بكل هدوء فور وصولها الباب " و اخيرا الحرية " تمتمت بها فور وضع يدها على المقبظ .. بوم .. صوت اطلاق ناري بجانب اذانها .. استدارت و رأت .....
يتبع .....
حبيت اطول الشابتر و بالمناسبة القصة لا مراح تخلص راح امليها احداث استمتعوا ....
Votes and comments..
%love ... 100
طيب مين هذا الشخص .؟
طيب منو تكدر تنفسر رواية لوي و هل هي صحيحة و حقيقة ..؟ارجعوا للبارت الي قبله حتى تترتب الاحداث و تعرفون شدا تقرون ....
Enjoy ❤
أنت تقرأ
Jason maccan
Teen Fictionالانتقام هو أكثر الأشياء التي ترضي الشخص المنتقم فيقول المنتقم ( مثل ما كسرني سأكسره ) و هذه الرواية سنرى كيف يكون أشد انواع الانتقام . ويسبر: سننتهي من هذا الان يا جيرمي جيرمي : أياك و ان تلمس شعرة منه جاستن : ابيييييي بعد مرور سنة ليلي : ارجو...