Part 1

61 5 2
                                    


قَدْ تَكٍونِي زَهْرَه بلاَ رُوح ذَبُلت و تَحوَلَت اِيَامُكِ لِظَلامِ كاحِلٍ وا قطفك إنسان و وضعك بين أصدقائه و اصبحتم عائله لكن ليس الجميع تتحول حياته من حزن و فقر لفرح وغني ... هناك من يموتوا بسبب ضعط الحياه و تنمر البشر عليهم و فقدانهم للثقة و الحب لنفسهم
كانت هناك فتاه في اوخر عقدها الثاني ذات شعر كريستالي و بشره شاحبة كالاطفال تدعي ليزا ، تعيش ف قصر كبير و لكن كاخادمه منذ ان كانت صغيره وهي تعيش هنا منذ ان واعت علي الدنيا وجدت نفسها دون أهل لم تذهب مثل كل الأطفال للتعلم في المدارس لم تدهب مع والديها للملاهي لم تعش طفولتها مطلاقاً و بالرغم من
كل هذه الصعاب مزالت تبتسم انها حقا ذات قلب نقي

POV Lisa

استيقظت مافزوعه بسبب المياه التي سقطت عليا
"استيقظي ايتها اللعينه هيا "
اه اللعنه كم اكره تلك السيدة
" حسنا سيده بارك "
"هيا نظفي القصر بأكمله لا يوجد احد من الخدم اليوم لقد اخذوا اجازه "
قالتها تلك السيدة وهي تغلق الباب
كم هذا مرهق يجب عليا نظيف القصر باكمله كل يوم احد لانني اسكن هنا دون دفع أموال ليس كأنني أعيش في غرفه فا انا في الحقيقه أعيش في قبو. .. الجميع هنا يعاملني بقسوه معادا جيمين انه لطيف معي هو انه ابن تلك السيده التي كانت هنا ...اي هو الوريث لعائله بارك يملك أخت تدعي مينا عشرون عام .. هي بنفس عمري و هي أيضا نسخه مصغره من أمها المتغجرفه -_-

End POV

~اكبرقصر في باريس~

كان يجلس اوه سيهون كاالاسد في عرشه لا احد حوله ومن يتاجراء ان يبقي في مكان بيه اكبر و اخطر زعيم مافيا .. الخدم جميعم خارج جناحه يقفون خلف الباب ينتظرون اشاره منه لتنفيذ اوامره ...انه من اب كوري و ام فرنسيه يملك اعين زرقاء بلون صفاء السما و بشره شاحبه ،جسد متناسق بأختصار من تري اوه سيهون تقع له من شده جماله
نادي اوه سيهون بصوته الرجولي علي سوهو عندما علم انه وصل أمام جناحه وهو صديقه الوفي و زراعه الأيمن لا يثق في احد سوه
"مرحبا سوهو ...اريد منك ان تحضر طائرتي الخاصه سوف تذهب معي الي كوريا غدا لأنهاء صفقه اسلحه و سوف نبقي هناك مده اريد ان استريح قليلا هناك و لا تحضر اي حارس معنا "

"لماذا سوف نذهب دون حارس ؟! ماذا لو.."

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 05, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

BªD gUy || فَتَي سيء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن