قصة(سأقتله لتطفئ نارى )
الابطال
البطل :تيمور
البطله :غرام
اخت البطله:نورهان
صديقة نورهان: سهر
ابو البطل :تامر عبد الله
اصدقاء البطل : احمد ومعتز
بقلم سومو(m)
القصة
غرام عمرها 27عايشه فى بيت صغير وفى منطقه شعبيه مع اختها الصغيرة نورهان عندها 18سنه وكانو عايشين لوحدهم لان امهم توفيت من فتره كبيره وتركت لها نورهان وهى عندها 10 سنين وابوها قبل وفات امهم بسنه تزوج بواحده تانيه وطلق امهم وقرر انه يسافر ومن وقتها معرفوش اى حاجه عنه ومن بعد امهم قررت غرام انها تتحدى الصعوبات ونزلت واشتغلت وصرفت على اختها وعلمتها وكبرتها كانت ليها الام والاب كانت ليها كل حاجه كانت بالنسبه لها بنتها غرام كانت بتحبها جدا
وفى يوم من الايام كان اول يوم جامعه لنورهان
وفى الصباح صحت نورهان وقالت لغرام انا خايفه اوى لان الجو فى الجامعه جديد عليا راحت غرام باستها وقالت لها لا تقلقى كل حاجه هتبقى كويسه هما كام يوم وهتتعودى وغير كده انتى معاكى سهر صديقتك
سهر دى كانت صديقتها وجارتهم المقربه كانت بتيجى كل يوم وتسهر معاهم وهى ونورهان بيذاكرو سوا
وجات سهر فغرام قالت لها خلى بالك من نورهان انتو هترجعو من الكليه الساعه كام راحت سهر قالت اخر محاضره هتكون الساعه 7 وعقبال ما نوصل هنكون هنا 9 راحت غرام ابتسمت وقالت تمام خلو بالكو من بعض وانا هستناكو ولو فى حاجه كلمونى فى التلفون وراحو الكليه وقعدو فتره على كدا وفى يوم من الايام كان فى محاضره اضافيه ولازم يحضروها ولو حضروها هيطلعو من الكليه الساعه 9 بليل فنورهان اتصلت باختها وقالت لها انها هتتاخر
وبعد المحاضره نورهان وسهر طلعو بره الكليه عشان يروحو وكانت الدنيا ليل ومكنش فى مواصلات والشارع واقف فسهر قالت لنورهان تعالى نمشى قدام شويه انا اعرف شارع مختصر وهنلاقى مواصلات فنوراهان قالت بس احنا كده هنمشى كتير اوى فسهرقالتلها مش احسن ما نقف كتير كده تعالى يلا بلاش دلع وراحو وكان الشارع اللى هما ماشين فى ضلمه جدا وكان فى عربيه ماشيه وراهم طول الطريق نورهان كانت خايفه جدا وفجاه سمعو صوت شاب بيقول ايه ياحلوين ماشين فى الظلمه لوحدكو ليه ماتيجو نوصلكو فسهر قالت لنورهان يلا نجرى بسرعه فسهر جرت بسرعه لكن نورهان من الخوف مقدرتش تجرى فافى شاب نزل من العربيه وامسكها جامد وهى فقدت الوعى من الخوف فاخذها فى العربيه وكان فى العربيه دى شاب تانى اسمه معتز فقاله ايه اللى انت عملته ده فاحمد قالو عملت ايه يعنى هو ده جديد علينا وفجاه لقو سهر رجعت وهى منهاره وبتقولهم سبوها سبوها فاحمد زقها فوقعت وعملت نفسها انها فقعدت الوعى فاخذها فى العربيه راح معتز بص بخوف وقاله انت بتعمل ايه راح احمد بصله وقاله واحده ليك وواحده ليا وضحك راح معتز قاله يخربيتك وهنروح بيهم فين دول راح احمد قاله وهو بيضحك عند تيمور طبعا راح معتز قال تيمور راح احمد قاله يلا بقى بلاش رغى كتير اطلع بينا على تيمور بسررعه