هذي القصة يوجد بها شي من الواقع لتقع في هاوية الخيال. كانت هناك فتاة جميلة حسناء جدا لون عيناها رصاصي وشعرها طويل كل الحرير الناعم اما بشرتها فقد كانت بيضاء كانت جميلة بمعنى الكلام لقد كانت تعيش مع عائلتها المتكونة من أباها وامها واخوانها الثلاثة كان الأخ الأكبر اسمه أحمد اما الأصغر فقد كان اسمه سامر اما الأخ الأوسط اسمه محمد اما اصغرهم سننا عبد الله كان طفل صغير اما هيه فقد كانت البنت الوحيدة ولكن ليس المدللة من عائلتها إلا من قبل شخص واحد فقط اخاها أحمد فلم يكون مجرد اخ فقد كان لها صديق واب وام فقد كان لها كل شي اما الفتاة فعانت من شي في حياتها وهو مرضاها فقد كانت تعاني من مرض الصرع ومرت الأيام وان أتى يوم وقت دخلو الدواعش العراق كان اخاها أحمد يريد الذهاب إلى الحرب في البداية كانت الفتاة حزينه جدا اما فيما بعد وافقت على ذهابه ولكن قبل ذهاب أخيها أخبرته أنها تحب شخص والتقى به في البداية كان يضنه شخص صالح وخطب أخته وأصبحت الفتاة خطيبت الشخص الذي احبته ولاكن هو لم يحبها بل أحب مالها وفي أحد الأيام كشفت حقيقته وقال لها انتي وهذا مرضوكي لم تجدي شخص يحبكي وقفلت الفتاة قلبها ولم تفتحه حتى أتى يوم من الأيام تعرفت على شخص من عبر موقع التواصل الاجتماعي وراو بعض وقد أصبح حبيبها واحبا بعض حب جنون فقد كانت لا تقدر أن تفارقه وهو أيضا فقد أحبها وكان شخص وفيا في حبه لها اما اخاها فقد ذبحوه الدعواش واحضرو جثته إلى بيت عائلته فنصدمت ولاكن هذيه الفتاة كانت من وضع جثت أخيها في القبر وكانت تشتاق له ولكن حبيبها عوضها الم فراق أخيها إلى أن أتى يوم حزين كيئب حين علمت الفتاة أنها مصابة بمرض سرطان في الدماغ واخبرت حبيبها ولم يتقبل الواقع انه سوف يخسرها وضل إلى جانبها وفي يوم توفيت الفتاة من المرض وبكاها حبيبها ولم يحب بعدها أحد ولم تدخل أي فتاة حياته. .....هكذا كان حبهما لبعض على الرغم أنها توفيت ولكن ذكرها مازال في قلبه .هل ترون هذا الحب هو الحب الذي يستحق تسمية الحب الحقيقي انا ارى انه حب حقيقي بلا شك .وشكرا لكل شخص على متابعته 😇😇😇
أنت تقرأ
الحب الصادق
Romantikالقصة تحجي عن شاب وبنت حبو بعض حب بجنون بطلنه اسمه أمجد وبطلتنه اسمه مريم هذوله الاثنين صار بيناتهم قصة حب