5✨

326 17 26
                                    


اليوم هو اختبار

تايهيونغ قد قام بمجهود صعب وضغط على نفسه ليستطيع الدراسه لهذا الاختبار

لم يرى جونغكوك منذ أسبوع او أكثر

هذا كان يحزنه أكثر

تايهيونغ لا يزال يحمل تلك المشاعر لجونغكوك

مشاعر الحب والعشق التى لم تفارقه حتى وأن تعامل الأخر معه بحده

تايهيونغ دائماً يرى أن هناك شيئاً خاطئاً هناك خطب ما بجونغكوك هو لا يعرفه

دخل الى الصف ليبدأ اختباره بتنهيده طويله.

انتهى الاختبار بسلام خرج تايهيونغ من صفه بملل وهو يتمشى في الطرقات الفارغه

قابله مجموعه من الشبان كان عددهم ثلاثه

وقفو ضده ليعتقد أنهم يحاولون التحرش به

ما أخافه هو أقنعتهم المرعبه

أخترقهم تايهيونغ ونبضات قلبه تزداد اكثر فأكثر

"كيم تايهيونغ تبدو جميلاً هاا!"

"لكن لا اعتقد أن هذا هو السبب لمجيئنا هنا"

قال بنبره غريبه عميقه ومريبه

"م-ماذا!"

قال بعدم تصديق لكلام الأخر

هو خائف حد اللعنه من كلامهم ونبرتهم المرعبه

"أبتعدو عني وحسب!"
قال تايهيونغ برعب حينما أقتربو منه كلهم

"ذاك الوجه الجميل سيصبح قبيحاً بحق"

قال متلمساً وجه الأخر بيداه القذرتان

"أبعد يدك عني سأصرخ وس-"
كان يقول متصنعاً عدم الخوف ليتوقف الدم في عروقه حينما أخرج ذاك الفتى سكيناً صغيراً من جيبه

"م-ماذ ل-لاا لا"صرخ بسرعه عندما شعر بالسكين البارد على رقبته

"لا يجب عليك البكاء من الأن فسنمضى اوقاتاً صاخبه كثيره سوياً"

---

صراخه ملأ الطرقه الفارغه

رجولهم الثلاثه تحط على معدته بلا رحمه

الكثير من اللكمات مخلفه أثار وكدمات واضحه جداً على وجهه

عينه اليمنى تورمت

ملابسه قد تقطعت لأشلاء

كان يبدو كاللعنه

أخرج القائد هاتفه وقام بأخذ صوره ليبتسم بانتصار ويخرج من المبنى بأكمله

تايهيونغ شعر بالثقل والألم القاتل

هو تحمل واستقام بكل قوته مستنداً على الجدار

هو استطاع الوصول الى منزله بصعوبه ويكاد يقسم أن روحه ستغادر جسده بأي وقت

لحسن حظه والدته مسافره للعمل في الخارج
أخرج هاتفه بسرعه وقد ارتمى ارضا لكنه قاوم ليستطيع انقاذ نفسه

قام بالاتصال على شخص ما ليرتاح ويقع في نوم عميق

"تايهيونغ!!"

------

رأيكم؟!🥀✨

التقييم ١٠٪

الثلاثه الأشرار؟!

تايهيونغ؟!

الشخص الذي حادثه تايهيونغ؟!


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 05, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أحبَبْتُكَ كَمَا أنْتَ||ڤِيكْوكِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن