parte 11

12.4K 416 52
                                    

اليوم مين يونغي قرر ان يفصح عن مشاعره الى بارك جيمين ذلك اللطيف الذي دخل حياته التعيسة ليلونها و يملئها عليه

فهاهو الان يجلس بجانب الاصغر في مطعم فاخر يطل على البحر
كان الصغير شاردا يحدق الى المياه كيف تتحرك ليخرجه من شروده يونغي الذي امسك يده و اردف: "جيمينا ؟"

نظر اليه الموتشي بخجل ليكمل كلامه: "أريد أن اخبرك بشيئ مهم جدا ، أنا مين يونغي واقع بشدة في حب الطف مخلوق على وجه الارض و اتمنى ان يصبح ملكي "

نظر اليه جيمين بغباء و حزن ليردف: "ا..اوه هذا جميل جدا"
ليبتسم الاكبر و يوما: "هل تعرفه جيميناه "
لينفي الاصغر ليقهقه يونغي بخفة و يردف: "كيف لا تعرف نفسك هذا غريب "

توسعت عينا جيمين ليهمس: "ا..أنا ؟؟"
فيوما له يونغي و ينظر في عينيه: "نعم أنا سجين في حبك و ليس هناك فرار فهل تخفف عن قلبي المه ، كن ملكي و حبيبي و اعدك لن اخيبك ابدا "
نظر اليه جيمين لمدة فيفتح فمه و يجيب: "ا..أنا ....

"انا لم اتلقى اهتماما أو حبا مثل الذي قدمته لي في حياتي كلها ، ل..لكن ه.هل انت واثق انك تريدني ف..فانا كما تعلم ل..لست من مستواك "

عقد يونغي حاجباه و أردف بنبرة جادة ضاغطا على يداي الأصغر: " جيمين انا لا اهتم للماديات ابدا قلبي اختارك ، لا استطيع ا..اخراجك من عقلي افكر بك طوال الوقت اعطني فرصة ارجوك عزيزي "
ابتسم جيمين باتساع حتى اختفت عيناه و اوما: "حسنا سيد مين يونغي انا ملكك "

اخراجك من عقلي افكر بك طوال الوقت اعطني فرصة ارجوك عزيزي " ابتسم جيمين باتساع حتى اختفت عيناه و اوما: "حسنا سيد مين يونغي انا ملكك "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

من الفرحت استقام يونغي من مقعده ليحمل جيمين و يقبل وجهه بالكامل و الاخر تحول الى حبة فراولة من الخجل

.................

عاد كل من يونغي و جيمين الى المنزل و السعادة تغمرهما فحالم حطت اقدامهم خارج السيارة حمل يونغي فراولته و صعد به الى غرفته ليمدده على السرير ببطئ فيعتليه و يلصب جبينه بخاصته فيهمس أمام شفاهه الممتلئة: " هل تسمح لي بان اتمرد اليوم و اشعرك بحبي الكبير لك ، اسمح لي لارسم حبي على جسدك المثالي هذا بينما تسمعني اهاتك التي تخدر مسمعي "

ابتسم جيمين ليجيبه: "انا اعدر يسمح لك بتدنيسه الليلة يونغي"


ابتسم الاكبر و طبق شفاههم معا في قبلة لطيفة تحولت إلى ساخنة في غضون ثواني ليسرق يونغي جميع انفاس الصغير الذي يلهث أسفله نزع يونغي قميصه ليفعل المثل مع جيمين فينزل بقبلاته إلى عنقه و صدره ليان الأصغر بخفة

فيقبل معدته ليقهقه الموتشي فيبتسم يونغي
لنزع له بقية ثيابه فيحمر جيمين بشدة ليشعر يقبل رطبة على افخاده جعلته يتاوه

صعد يونغي ليقرب أصابعه من شفاه الصغر الذي نظر إليه بعدم فهم ليهمس يونغي: "امتصها عزيزي و املاها بلعابك "

لياخد الاخير في فمه و يمتصها ببطئ حتى تبللت ليوقفه يونغي: "ستالمك قليلا لكن الالم يزول بسرعة اعدك "

اوما الأصغر بتوتر فيتشبث بملات السرير عندما شعر باصبع يونغي عند فتحته ليخترقها ببطئ فيتاوه و يقوص ضهره من الشعور الغريب بدأ يونغي يحركه ببطئ ليظيف اخر كي يوسعه قليلا لما هو أكبر
همس جيمين: " م..مالم "

ليقبله يونغي مخرجا أصابعه ليعوضها بعضوه المنتصب فيصرخ الصغر
همس له يونغي: "استرخي عزيزي "
تنهد الأصغر و بقي يتنفس بسرعة حتى يعتاد ليهمس: "ت..تحرك"

بدأ الأكبر بالدفع ببطئ لكن بقوة جعل الذي أسفله يصرخ من المتعة
ابتسم يونغي للمنظر الذي أسفله
ليهيم عشقا بمنظر الأصغر المبعثر و ملامحه المنتشية

انتهت الليلة باخد يونغي لعذرية فراولته الذي ينام الان بين ذراعيه بعد أن حممه و غير ملالات السرير التي تلطخت بدماء عذريته
قبل جبينه ليهمس: "احبك " وينتقل هو الآخر ايضا إلى عالم الاحلام

**************

توالت الايام و ضعف تايهيونغ اكثر لكن من يحس به ؟ ، من يحس بالمه ؟ من يلملم تلك الدموع التي لا تفارق وجنتاه ؟ من يجمع شتاة قلبه ؟ لا احد بالطبع اصبح متجمد الاصراف عيناه العسلية خسرت لمعتها لتصبح داكنة لا تفتح فقط لتخرج مائها المالح
كل ليلة يدعوا ان يرفق به حب قلبه و لو قليلا يتمنى لو يشفق عن حاله لكن لا فائدة جيونغكوك تغير معه 180 درجة اصبح عنيفا معه بشدة شوه جسده بعلاماته الداكنة
فاستسلم تايهيونغ و صار ينتضر متى يموت و يتخلص من هذا الجحيم الذي يعيشه
****
هيونا تعلم ان زوجها يضاجع تايهيونغ و هذا يزعجها بشدة فهو لا يلمسها ابدا فقط القبل لكن لم تنتقل علاقتهما الى مستوى اعلى لذا هي قررت ان تختلق كذبتا تجعل هذه المهزلة تتوقف
.
.
.
.

*********
اوبسسسس  هيونة غيرانة كثير على زوجه و راح تتهور تصرفاتها
برايكم ما الذي ستفعله لأداء تاي
لا تنسو الغرة قد تعني اي شخص و تجعله يتهور بتصروفاتو
بس مع هيك راح تعرف كلشي في البارت الجاي 😉😉

مجرد عاهر +18 "مكتملة" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن