مقدمة

661 23 5
                                    


إن هذهِ الرواية من نوع الروايات القصيرة، هي من وحي الخيال ولا ترتبط أحداثها بـالواقع، وإن تَشابهتْ الأحداث فليست إلّا محض صدفة...
نتيجة حُبّي للزمن القديم ولِبغداد في القرن الماضي لِذا كتبتُ عنها عندما كانت بأبهىٰ صورِها وجمالها.
علماً إن هذهِ الرواية الثانية لي من بعد رواية (عالمي في عنقكِ).

أتمنى لكم قراءة مُمتعة

نورس ميثم

برائتي و الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن