|6|

23 0 0
                                    

تجلس نصف النائمه على مكتبها تنظر بسعاده كالبلهاء للرسمه التي لتوها انهتها كانت رسمه لشفاه تاي

تجلس نصف النائمه على مكتبها تنظر بسعاده كالبلهاء للرسمه التي لتوها انهتها كانت رسمه لشفاه تاي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"هااااه كل شئ به لوحه فنيه اللعنه عليك تيهونج... أكان هذا اسمه" صمتت قليلا تتذكر كيف تنطق اسمه لتفقد الأمل و تستعد لتذهب لسريرها لكن اوقفها صوت هاتفها لتنظر لهاتفها بصدمه
كان صوت المنبه مما يعني انه موعد الذهاب للمدرسه

"اللعنه على شفاهك تيهويانج" صرخت بغضب لكن سرعان ما توقفت تفكر قليلا

" اللعنه على أن أعرف كيف انطق اسمه الحقيقي"

"جرااايس الفطور جاهز" صرخت والدتها من الأسفل لتتنهد جرايس بإرهاق و ترتدي ما تجده أمامها بعدم اهتمام توجهت للمطبخ لتناول الفطور لتنتفض جينيفر من ابنتها زات الشعر غير المرتب بالمره و العلامات السوداء تحت عينيها
عينيها التي بالكاد تفتحها

" ماذا بكي"

"اندمجت في رسمه و لم الحظ كم مر من الوقت" قالت بينما تحارب كي لاتغلق عينيها و كادت تتناول الطعام لتوقفها يد والدتها

"انسى الأمر فقط اصعدي و نامي"

"اااه امي انا احبك حقا" قالت بينما تسير كالزومبي لغرفتها

"هااااه كم انا ام مهمله" تمتمت جينيفر ثم ذهبت هي أيضا لغرفتها
...........................
في المدرسه

يجلس ينظر لمقعدها هي لم تأتي حتى الأن بدأ يحرك قدميه بتوتر

" لا بأس تاى ربما تأخرت اعني لا أعتقد أن الأمر كان جاد البارحه ليس و كأنها فعلت شئ لنفسها أليس كذلك؟" حدث نفسه بينما ينظر لهاتفه لعلها تتصل به بعد أن اتصل بها العديد من المرات
قاطع حديثه مع ذاته دخول المعلم ليخرج اداواته و يضع تركيزه مع المعلم ليشرح لجرايس ما فاتها لكن انتهت الحصه و لن تأتي أضطر ان ينتظر للأستراحه ليتحه سريعا لمنزلها دون اخبار احد

و ها هي جينيفر تفتح له الباب

"اوه تاى كيف حالك عزيزي"

"انا بخير هل جرايس هنا؟"

"ممممم.... بغرفتها يمكنك الصعود لها و أيضا ايقظها لتناول الفطور" قالت بعد التفكير قليلا ليدخل تاى سريعا و يذهب لغرفتها ينظر لتلك التي تنام بفوضويه و يبدو عليها الأرهاق سحب كرسي و جلس
بينما
انتقلت عينيه لشفتيها المفترقه لتثير ضجه بداخله

" ج.. جرايس"قال بينما يدفع كتفها بخفه لتفتح عينيها ببطئ تنظر له لبضعه ثواني

" واااو أعني سيكون حقا جيد إذا استيقظت على هذه اللوحه الفنيه لكن عودي للواقع جرايس" قالت تحدث نفسها بصوت واضح لتسبب للذي أمامها بنوبه ضحك جلست تنظر له بعدم فهم و ماهي لحظات حتى اتسعت عينيها مدركه لما يحدث لتضربه على كتفه

"ماذا تفعل بغرفتي" صرخت بوجه ليرد و مازالت الأبتاسمه تعلو وجهه

" أتيت لأيقظك على هذه اللوحه الفنيه"قال بينما يقرب وجهه منها يستند بيديه على السرير

"تمعني بها جيدا انها ثمينه" قال بجديه ينظر لوجها الأحمر كالطماطم لتعود الأبتاسمه لوجه و يقرص وجنتها "لطيفه" قال ثم ابتعد عنها بينما لذالت هي تتجنب النظر له

"لما تغيبتي اليوم هل انتي بخير"

" نعم انا فقط اندمجت و انا ارسم شف.....اااه نعم انا متعبه جدا انظر"قالت بينما تشير للهالات السوداء تحت عينيه تتظاهر انها متعبه لتجعله يبقي بالمنزل بقدر الأماكن كي لا يذهب لمن له و يجلس وحده

"ايجووو ماذا فعلتي لتمرضي" قال بينما يبعثر سعرها بيده لتتجاهل نطقه لكلمه كوريه

"فقط هذا و ذاك لم أفعل شئ غير معتاد"قال لينظر لها بينما يضيق عينيه

"بالمناسبه أصبحتي لطيفه جدا معي هذه الأيام هل هناك شئ" قال لتزفر الأخرى تنزع الغطاء عن جسدها و تضربه على رأسه

" ماذا بها الأمر فقط انني لم اعتد عليك في السابق"قالت ليستمر هو برفع رأسه و ينظر لها

" كف عن النظر لوجهي كلطفل" قالت بصوت شبه هامس ليرد تاى بكل برائه

" لا استطيع ان انزل رأسي انتي لا ترتدي سروالك" قال لتتسع عينيها تنظر سريعا لجسدها مدركه انها بالفعل نصف عاريه لتركض سريعا خارج غرفتها لكنها سرعان ما عادت تخبئ نصف جسدها خلف الباب

"هاي القى هذا السروال"قالت تشير على سروالها الملقى على الأرض بسبب القائها له لأنها لا تستطيع النوم بسروال

امسكه و القاه لها لتأخذه و تركض ثانيه خارج الغرفه
"يمكنك المجئ" صرخت بعد ارتدائها لملابسها
"ساقيك نحيفتان"قال بينما يسير بجانبها لاضربه الأخر علي رأسه
ذهبا المطبخ حيث تعد جينيفر الطعام
________________
عارفه انو قصير اوي بس انشاء الله هرجع اكملها بعد الأمتحنات
اسفه جدا اني طولت كل ده

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 24, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

International Playboy~KTH~ متوقفهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن