حب خادع

1K 44 23
                                    


تبدأ الأحداث عندما تقتل تارا امرأة من أجل ديب، وتعرف على أروهي من أجل تدبيسها في جرائم القتل، لكنه يقع في غرامها، وبعدما تشك تارا أنه يحبها وتسمعهما وهم يعترفون بحبهما لبعضهم، تقرر التخلص من اروهي، ثم دخلت آروهي السجن لمدة 15 سنة، بعد سنتان يفرج عن (اروهي)، وتكتشف أن (ديب) قد انتقل للعيش في مومباي، وأنه السبب فيما حدث لها، وتحاول تدمير والانتقام منه، وتبدأ في تهديد تارا، وتحاول التقرب منهم عن طريق عملها كخادمة لهم، بتغير بسيط في ملامحها، وشك ديب فيها ، لكنه لم يتوقع عودة اروهي بهذه السرعة، وتبدأ في محولات الانتقام والمؤامرات، وقد يكون (ديب) هو السبب في كل تلك الجرائم بالأخير .

روهى تسال ماذا يفعل ليتحجج بانه لديه حساسيه من السجائر لهذا يلبس قفاز لينظفها ليرمى التحفه في القمامة ليسكب من المشروب ليسألها أن تشرب فتخبره بانها تتحدث مع ريدهى واخاها أولا وفى المقابل لاكش يرقب كاميرات المراقبة منتظر تحرك منهم، اروهى حزينه بسبب عدم إجابة ريهى أو آخاها لمكالماتها ليمثل ديب الحزن ويحمل نفسه الذنب فهذا حدث بعد زواجهم لترفض ذلك وتشير بانه إسعادها وليس العكس ليأتي بكؤوس المشروب ليجعلها تشرب وفى نفس الوقت بريتفى يكتشف غياب تارا ليذهب ليبحث عنها ويحاول الاتصال بها

اروهى نائمه مع ديب ليتأكد من ذلك ثم يأخذ سعره منها ليفكر بان هذا الأخر اكتمل ليقف يأتي بالتحفة والشعرة ويذهب فيراه لاكش ليذهب هو الأخر وفى الغابة تارا تفيق ليواجهها الخائن يسال عن السبب فتتهمه بالخيانة فيخرج السكينة لتسخر بانها ليست خائفه ليتوعد لها ، في المركز العساكر ترى الدخان ليخرجوا ليجدوا حريق فيدخل ديب متنكر ليبحث عن الأدلة ليبدلها ليجدها مختفيه ليذهب فيجد مساعد لاكش نائم على السيارة ليأتي لاكش ليعرف ديب بوجوده بل وان معه الدلائل أيضا ليسأله لاكش عن سبب مجيئه للمركز فيشير ديب من اجل الحراسه لان الفندق لا يقرب له اى مركز قريب فيطمئنه لاكش فهو معه في الفندق فيذهب ديب .

اروهى تفيق لا تجد ديب لتقرر أن تبحث عنه لتنزل وفى نفس الوقت بريتفى يتصل بالفندق ليطلب ديب فترى الاستعلام اروهى فيعطيها الهاتف لتتفاجاه ببريتفى يخبرها بانها هربت لا يعلم أين هي لتنادى اروهى فيصدم بريتفى بها ليأتي بمكنديل وينكر معرفتها وإنها أخطأت الرقم ليغلق ويذهب فيظهر بان سنايا راته .

تارا تتمكن من فك الحبل لتمسك السكينه وتقتل الخائن وفى المقابل مساعد لاكش يسأله لما لم يفعل شئ ليشير لاكش بانه لا يملك دليل وفى الفندق ديب يرى اروهى لتسأله أين كان فيخبرها بانه كان يتمشى فتسأله أن تخرج معه ليتحجج بالنوم فيذهبا وفى الصباح ديب يقابل لاكش ليدعوا لاكش على العصير فيتحجج ديب بان الكأس متسخ فيذهب لاكش ليأتي بمنديل فيضع ديب منوم بكاس لاكش ليشربه لاكش فيغمى عليه ليخرج ديب القفازات ليغير الدليل ويذهب .

اروهى تفيق لتجد ديب ليس معها وفى المقابل بريتفى يتصل بديب ليخبره بأمر الجريمة ليقرر إن يذهب لشيملا وفى المقابل مساعد لاكش يتمكن من إن يفيق لاكش ليتاكد من الدليل فيجده ليتعجب وهو يؤكد بان ديب وضع له منوم ليخبره مساعده بأمر الجريمة ليذهبا فيتفاجؤا باروهى تعرف من الاستلام بذهاب ديب ليقترب منها ويذكرها بلقائه بتارا لتنكر فيتعجب ليخبرها ان تجمع حقيبتها لترجع معه ليشملا فلا تبقى بمفردها ، لاكش في السيارة يسال اروهى ليصدم بانها تعرفت على ديب منذ 22 يوم فقط ليفكر أما هناك خطه بينهم أو إنها لعبه بيدى ديب..

الكاتبه..
ساندرا شوبرا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 07, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حب خادع حيث تعيش القصص. اكتشف الآن