الجميع يحزن، الجميع ييأس للحظات وايام
وربما لااسابيع او اشهر لاكن،هدا لايهم
مادمت سوف تتغير وتخرج من النفق
المظلم الى النور الساطع دو الامل المحيي
"ليلتي الوحيدة "عنوان القصة القصيرة
التي غيرت حياة فتاة الياس والموت
الى فتاة التفائل والحياة بفضل
حلم...
في ليلة مقمرة خالية من النجوم ساطعة اللمعان فقط الخافتة الاضاءة كانت قطعة فنية فائقة الجمال انها لوحة من الابداع.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنتي تجلسين في الشرفة تصورين النجوم بعينيكي الكبيرتين، الحزينتين، البائستين ذاتا لمعان ساحر. كنتي يائسة من هذا العالم الواسع الكبير محطمة القلب وبينما كنتي شاردة الذهن سمعتي صوت شخص غريب يقول: -القمر غائب الًيَوُمًِ لماذا؟ ! -كلا القمر هناك في السماء «اشترتي اليه » -كلا انا لااراه «بصوت منخفض رقيق » نظرتي الى ذلك الشخث بتعجب -من انت؟ ! -لايهم ابدا، فكل شخص في هذا العالم لايهم
م̷ـــِْن كان بل مــِْن سوف يكون ولماذا وماهو العمل الذي سوف يقدمه لللعالم اجمع .... -لم افهم ماذا اعني؟ «وانتي تنظرين اليه » كان فتى طويل ذو بنية جيدة يرتدي
ملابس بيضاء شفافة قليلا، كان شعره بني كالقهوة وذو عينين زرقاوتين بلون البحر الساحر طويل الامد، ذو بشره بيضاء كالحليب كان وسيما حقا. -حسنا، لماذا برايكي قلت اني لاارى القمر وهو في السماء واضح جدا وانها ليلة مقمرة في الاصل. -لااعلم «بنظرات باردة جدا » -فكري بكلامي قليلا «يضحك » نظرتي اليه بتعجب كبير. -دعيكي من هذا الان، هل انتي بخير؟ ! -اجل -اعلم انكي لستي كذلك «بصوت حنون ودافئ »
