مقدمة

151 3 0
                                    

اللهم قد اخذت ذنب ما قرأت
___________

استيقظت في الصباح الباكر متجها نحو المدرسة، كم اكره تلك المدرسة اللعينة، لحظة انا لم اعرفكم بنفسي بعد صحيح؟! كم انا احمق… ادعي لوريو اسمي يدل علي انني ياباني او شئ كهذا ولكنني امريكي خالص، ادرس في احدي مدارس النخبة الامريكية واجل انا اوسم فتي في المدرسة واكره هذا كثيرا، عادة لا تقترب مني الفتيات الا لشهرتي ووسامتي وقد مللت من هذا وهذا ما جعلني اكره الارتباط واكره تلك المدرسة ايضا، لدي صديق رائع ولكنه زير نساء لعين ايضا، اين كنا؟؟ اووه اجل استيقظت في الصباح متجها للمدرسة وضعت اغراضي داخل خزانتي الخاصة وما ان ابعدت يدي حتي اغلق باب الخزانة بقوة جعلتني اجفل
"يا فتي ستقتلني يوما" قلت معاتبا جايك الذي يضحك بقوة "عليك رؤية وجهك عندما تجفل، تبدو مريعا" قال بين ضحكاته قبل ان يمسح دموعه ولا زلت ارمقه بحدة، كنا علي وشك الذهاب قبل ان توقفنا فتاة في غاية الجمال وكأنها ملاك قد هبط امامنا "عفوا.. كنت ابحث عن الخزانة رقم 76 اين اجدها؟" قالت بصوت عذب اقسم انها ملاك حقا، تجمدت مكاني واجابها زير النساء "يا للصدفة!! انها هنا بجوار خزانة صديقي لوريو الوسيم هذا" اجابها لاسحبه ونتجه الي الصف وهو ما زال ينظر للفتاة… لمؤخرتها تحديدا

بعد عدة دقائق دخلت نفس الفتاة الي صفنا مما دفعني انا وجايك للنظر لبعضنا البعض قبل ان يضع جايك ابتسامة خبيثة ويرفع حاجبيه نحوي لاهز رأسي علي بلاهته، في الحصة الثانية كنا نتحدث انا وجايك عن امر حفل عيدميلادي فنحن نكره الرياضيات علي اية حال
"لوريو استاكو وجايك امبر" قال الاستاذ لنجفل ونحن ننظر له "عن ماذا كنت اتحدث؟" قال وهو يعلم اننا لن نجيب "لست عبقريا ولكن شئ له علاقة بالحساب وما شابه" قال جايك لاصفع مقدمة رأسي لغباءه ويضحك جميع من بالصف "جايك امبر هل يمكنك الوقوف؟" قال الاستاذ لجايك ليقف وما زال يضحك "انسة… ؟" قال موجها كلامه للفتاة الجديدة "ادعي لورين" قالت بصوت عذب ليهمهم الاستاذ "انسة لورين هل يمكنك تبديك جايك الغبي بالمقاعد، اريد ان اتأكد بأنه منتبه مع الدرس واريده ان ينجح هذه السنة فأنا لن احتمله سنة اخري" قال لتومئ وهي تكبت ضحكها بقوة وتلملم اغراضها من الدرج، تبادلا الاماكن لتجلس لورين بجانبي، انتهي الدرس وخرج الاستاذ ساحبا معه جايك الي الخارج، "مرحبا ادعي لورين" قالت "اهلا، ادعي لوريو" قلت لها وبعض التوتر اعتلاني فأنا لم اقابل في جمال عيناها من قبل، تمتلك لورين عينان كحليتان كلون السماء في الليل وشعر فحمي يصل لمؤخرتها كمان ان جسدها متناسق للغاية، "هل ازعجك؟؟" قالت لاعقد حاجباي "اعني في الصباح عندما وقفت معكم، لقد سحبت صديقك وذهبت دون ان تنظر لي حتي، لا اريد ان اكون فظة ولكنني ظننت انني قد ازعجتك" قالت وقد استوعبت توا كم انني غبي "لـ… لا ابدا لا تزعجينني انـ انا فقط… لا ادري ولكن لم تزعجيني" قلت بتعلثم وتوتر وهي قد لاحظت ذلك وبدأت بالضحك، ويلي ما هذه الضحكة الرنانة انا اذوب حرفيا "يبدو انك لا تتحدث مع الجنس اللطيف كثيرا" قالت لاومئ لها بتوتر وانا افرك يداي "اجل في الواقع الجنس اللطيف من اختصاص جايك" قلت لها لتمد يدها نحوي "لا تقلق ف نحن سنتعامل مع بعضنا كثيرا بما انني سأجلس قربك لباقي العام" قالت لي قبل ان تخرج لتناول الفطور، قابلها جايك في الباب لتبتسم له بهدوء وتخرج وهو يراقب مؤخرتها وهي تتحرك، كم هو غبي
"هل تحدثت معك؟" قال وهو يجلس في مكانها لأومئ له "صديقي كم انت محظوظ، قابلت سام واصدقائه في الخارج واخبروني انها تجاهلتهم ولا فتاة في الدنيا تتجاهل تلك المجموعة وهي قد تحدثت اليك، يالك من محظوظ" قال بحماس لاصفع مؤخرة رأسه بقوة ليندفع للأمام "انا جائع هيا نأكل" قلت له واتجهت للباب
انتهي اليوم وكأنه سنة وانا لم اسلم من نظرات جايك لي طوال الحصص الي ان انتهينا اخيرا واتجهنا الي المنزل اخذت قسطا من الراحة ثم خرجت مجددا لاجد جايك ينتظرني خارج المنزل

وجهة نظر جايك:

كنت اتصل علي هذا الغبي المحظوظ منذ ساعة لذلك قررت ان اذهب اليه بنفسي، قبل ان انزل من السيارة وجدته يخرج من المنزل
"هيي ايها الاحمق لماذا لا ترد؟" قلت بسخط "لم افتح هاتفي بعد كنت نائما" قال وهو يفرك عيناه ويفتح باب السيارة ويجلس لاشغل المحرك وانطلق "الي اين؟" قال وهو يتثائب "الي مكان رائع تنسي فيه هذا النعاس" قلت بمكر وانا ازيد من سرعتي

وصلنا اخيرا الي البار الذي هو قريب من حدود المدينة لانظر ل لوريو بمكر ليفتح عيناه بصدمة قبل ان يبدأ بالاعتراض ولكنني كالعادة لم اهتم، اوقف السيارة ونزلت جارا اياه الي الداخل لتستقبلني احدي عاهرات ذلك البار في الباب
"مرحبا جايكي، مر وقت طويل لم ارك فيه" قالت وهي تمسك قميصي بيدها وتحتضني ، طبعت قبلة علي شفتيها قبل ان اقول "تعلمين مدي انشغالي، هل انتي متفرغة ل الليلة؟" وضعت يدي علي خصرها المنحوت ومررتها الي مؤخرتها لتضحك بعهر وتقول "حتي وان لم اكن متفرغة ساتفرغ من اجلك، تعلم انني استمتع كثيرا معك" قالت وهي تمرر يدها فوق صدري مرورا بمعتي لتستقر علي قضيبي قبل ان امسك بيدها بخفه "ليس الان، نريد الاستمتاع اولا" ضحكت بعهر ثانية لتقول "لن يقبل صديقك باخذ فتاة لليلة ايضا صحيح؟" قالت ليجيبها لوريو "لا احبذ العاهرات، اتي هنا للشرب فقط" قبلتها بقوة قبل ان اتجه لبار المشروبات ساحبا لوريو معي
شربنا حتي سكرنا وخرجنا انا ولوريو والعاهرة التي معي، اوصلت لوريو الي منزله واخذت عاهرتي الي احد الفنادق

هذا الجزء يحتوي علي مقاطع +18

دخلنا الي الغرفة لاغلق الباب وامسك بها بين يدي مقبلا اياها متكئا بظهري علي الباب
حملتها بين يدي وهي تفك ازرار القميص وتقبلني لاضعها علي السرير واخلع القميص لتبرز عضلاتي وتخرج 'اوه' صغيرة من بين شفتيها وضحكة عاهرة عالية، سحبت فستانها الاحمر القصير والفاضح من علي جسدها لتبقي بحمالة الصدر فقط، "ما هذا الا ترتدين سروالا؟" "تعلم انني لا ارتديه كثيرا" حملتها مجددا لتستلقي علي ظهرها وفرقت قدميها لاضع رأسي بينهما لامرر لساني بين قدميها والعقه وهي تأن بصوت عالي دفع قضيبي ليشتد، خلعت عنها الحمالة لاري صدرها الكبير، بدأت اعتصر واحدا بيدي والثاني العقه واقبله بفمي وهي لا تكف عن التأوه الذي يزيدني جنونا لاعتصرها بقوة، مررت يدي عبر صدرها الي بطنها ومن ثم اعضاءها السفلي لتأن مجددا، ادخلت اصبعي بداخلها لتصرخ واقبلها بقوة، اصبحت ادخل اصبعي واخرجه بسرعة وهي لا تكف الصراخ حتي شعرت به يضيق لاخرج اصبعي وتسكب هي ما بداخلها لتضحك بعهر "لا اتذكرت متي اخر مرة استمتعت بها هكذا" قالت لاضع شفتاي علي شفتيها وانا اخلع بنطالي لابتعد عنها واجلسها في طرف السرير لاحشر قضيبي داخل فمها وتمصه هي، عندما وصلت لاخر مرحلة من النشوة ولم اعد احتمل قلبتها بسرعة علي السرير وادخلته بقوة بداخلها لتصرخ صرخة عالية وانا ادخله واخرجه بقوة مرارا وتكرارا حتي اتيت بداخلها وبدأ قضيبي بالارتخاء لاخرجه واضع رأسي بين قدميها مجددا والعقها، تلك العاهرة كانت جنتي وجحيمي، ظللنا نتعاشر طيلة الليل حتي اتي الفجر لاخر متجها الي المنزل تاركا اياها لترتاح بعد ان اخذت مالها طبعا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 14, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

هي لا تقاوم +18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن