تذكير بالبارت الثاني :
تشوي:حسن ل حسنا .سيدي يتكون لك ..*بدعر
تايهونغ:افلته*حسنا'ببرود
..اسرع تشوي مناديا تلك الفتاة التي لا تعلم سبب منادته الى ان ....
و في احد غرف تلك الحانة قصد ابعادها عن الفوضى
ابتسم تشوي بخبث و نشر ناحية ايمي و اردف قائلا :
تشوي:هاي يا فتاة خدي هده 'رمى لها بعض الملابس'البسيها سياتيك احد اهم الزبائن الان عليك الاهتمام به جيدا انت تعرفين ..*بسخرية * لا ارديه ان يشتكي منك ابدا و الا سارميك لأي عجوز يدخل الملهى
كانت كلماته كفيلة بان تقتل و تخدر الواقفة امامه رمى بكلامته عليها كخنجر اخترق قلبها لم تستطع استيعاب ايا من كلاماته ففاضت عيونها باكية و اخدت تترجاها عله يشفق عليها
ايمي:ركعت على ركبتها متمسكة بقدميه باكية' سيدي انا ارجوك سيدي الا هدا ساقوم باي عمل ل..لكن لا استطيع فعل هدا ارجوك
قالت كلماتها بين شهقاتها لكن لم يابه او يكترث لاي من هدا بل رمى لها الملابس و خرج تاركا اياها على الارض تبكي و هي تحتضن نفسها
..بعد لحضات استسلمت للامر الواقع و قامت من مكانها شبه ثملة نضرت الى تلك الملابس لتبتسم باسى و ترتدي تلك التنورة السوداء الشفافة القصيرة تكاد لا تغطي فخديها و تبرز اكثر صدرها كانت تضهر اكثر مما تغطي ب خيط يربط من اعلى الضهر الى اخرها غطت ما قدرت بشعرها الطويل و اخدت تتامل الغرفة انها على عكسها من الغرف الاخرى فهده تبدو افخم ربما من سياتي سيكون احدى العجائز دو نفود او شيئ كهدا هدا كل ما تخيلته في مخيلتها
..بعد دقائق..
سمعت صوت الباب يفتح و بعدها يقفل لتصر على اسنانها من الخوف
الى ان سمعت خطوات متثاقلة تمشي نحوها بعدها فتحت الانارة لترفع عينيها لتقع زرقاوتيها في عيني دلك الشاب الدي يقف امامها على الاقل لم يكن بعجوز..
تسمر الاثنان لثواني و هم ينضرون الى بعض
الى ان اقترب تايهونغ بخطوات متثاقلة من ايمي و جلس بجانبها مقابلا لها في السرير ليكمل تمعنه ليتوقف قلب ايمي عن الخفقان مرة اخرى
Emy POV:
مند ولج الغرفة لم يزل عيناه عني و قد قمت بالمثل ا حسيت بتوقف احاسيسي و نبضاتي لحضة رؤيته لم اتوقع شابا بهدا الجمال شعر حريري اشقر يغطي حاجباه عينان سوداواتان غرقت في جمالهما و جسم رياضي مثير لا يهم مضهره بعدما سيفعله بي فلا امل و لا حياة لي بعد هدا ...
End POV:
قاطع حبل تفكيرها اقتراب تايهونغ منها و بدا يتلمس وجهها نزولا الى رقبتها
ايمي:بخوف *مدا ستفعل
تايهونغ:بسخرية*هههه سنلعب الغميضة مثلا
لتفقد يوري الأمل و تستسلم للمساته
اقترب تايهونغ من ضهرها كي يفتح دلك الخيط الدي يفصله عن عمله لكن قبل هدا نزع قميصه ليبقى عاري الصدر
اغمضت ايمي عينيها ببلاهة ليحتار تايهونغ من تصرفها
Taehyng POV :
عيناها كانت كبلورتين سقيتا من السماء و البحر للونهما و صفاوتهما كانت تتصرف بغرابة لقد توقعت عاهرة كسابقاتها فكن هن من يبدان بعملهم على عكسها كانها مجبرة على فعل هدا لكن ان تحاول لعب دور صعبة المنال لن تنطلي خدعتها علي
End POV :
تايهونغ: *ببرود * لن اندفع كي تغمضي عينيك لي الان قومي بدورك
'ليجلس على السرير منتضرا ردة فعلا منها'
.نهضت ايمي من السرير و حاولت الاقتراب منه بخطى غير ثابثة للتوقف بجانبه اما عينيها فلم ترفعهما من الارض جلست بجانبه و قالت
ايمي:جسمي لك افعل ما تشاء و عندما تنتهي ارجوك اقتلني *قالت كلماتها لتنهار من البكاء
لم يتوقع تاي ردة فعل كهده
اقترب منها و رفع وجهها بيده ليقابل وجهه لم يستطع رؤيتها تبكي كل دمعة كانت كسكين يقطع قلبه
تايهونغ:سالها بحنان *ما بك ؟
لتزيد ايمي في حدة بكائها
فسحبها الى السرير و نام بقربها ليحتويها بين اضلعه كانها ستهرب لمكان ما اما يوري فقط كانت مخدرة في حضنه لم تفكر في شيئ سوى انها لم تحصل على حضن دافئ كهدا من وفات والداها
عند توقفها عن البكاء رفع وجهها لتقابل عينيها عينيه تسمرا لثوان لينطق
تايهونغ:اانت بخير ؟
كان دلك الصوت الدافئ كفيل بان يعطي الطمانينة لقلبها
اومات ايمي ب لا
ليقبلها على جبينها و يديرها ناحية ضهرها و يرجع لاحتضانها
تايهونغ: تصبحين على خير
يوري:بتفاجئ *الن تفعل شيئ
تايهونغ:ساجل دلك الشيئ
ليغرس راسه في رقبتها يستنشق عطرها كانت كانها اول فتاة يلمسها لم يحس باحساس كهدا من قبل
اما الاخرى فقد كانت مخدرة بانفاسه الحارة التي تكاد تخترق رقبتها لكنه استسلمت للنوم بين حضنه العاري و لم تحس ب شيئ بعد هدا ..
•••••••••••••••••••••••••••
خلاص البارت تفاعل مشان كمل 💋❤
VOUS LISEZ
|•Night Girle°K.TH°•|
Random°انت الهواء ° °°انت دواء كل داء °° °°°انت روح محلقة في الهواء °°° °°°°انت حبي و شغفي و روحي °°°° ا•ضحي من اجلك اهو جنون او فداء ؟•| ••كيم تايهونغ ••بارك ايميليا ••