Chapter 1

442 12 10
                                    

مملة . هذه الكلمة تصف حياتي حاليا ، لا احد بعلقه السليم يصف التعليم بالممتع لان وظيفة المعلم اسوء وظيفة على وجه الارض ، الان اعلم لماذا كان سيد وسلي يتذمر دائما ، "هاري" قاطعت تفكيري اوليفيا "نعم ". " اذا ؟ هل ستغعلها ؟" "نعم بالطبع " بالحقيقة انا لا اعلم عن ماذا كانت تتحدث قفزت اوليفيا من الفرح " شكرا شكرا انا مدينة لك " قالتها و ذهبت مسرعة . اعتقد انها اسرعت قبل ان اغير رايي ، و انا لا اعلم ماذا طلبت مني . رائع هذا ما كان ينقصني ... ذهبت لأبحث عنها لاني لم اكن استمع لها وجدتها واقفة جانب مدخل المدرسة. " ماذا تفعلين هنا ؟ " رمقتني بنظرة ثم قالت " انتظر المعلمة الجديدة . الاشاعات تقول انها جذابة و انا اريد ان اعلم من هي منافستي بالجمال " حسنا اوليفيا غبية هي جميلة و هي تعلم ذلك لكن ان تقول منافستي بالجمال ؟ تفكير الفتيات غريب " اوليفيا ماذا طلبتي مني ان افعل ؟ " " سبق ان قلت لك " ردت و كامل اهتماها ناحية بوابة المدرسة " لكني لم استمع لك " قبل ان ترد دخلت أمرة جذابة من بوابة المدرسة و كأنها تملك المكان . شعرها اسود طويل يصل لخصرها عيناها اجمل ازرق رأيته بحياتي و جسمها جسم عارضة أزياء و انا حقا لن اتفاجئ اذا كانت حقا عارضة ازياء فكل هذا الجمال لن يذهب سدى ... بينما هي تمشي كان جميع الطلاب يبعودون لها المكان لتمشي اتجهت ل..... دايمن؟ دايمن هو اشهر فتى في المدرسة و اوسمهم و هذا رأي فتيات المدرسة لكني في الواقع لا ارى وسامته

.... كانت جميع الاعين على عارضة الأزياء التي تحضن دايمن حسنا هذا غريب و لكن الاغرب انها قبلته على خده و همست بأذنه " اشتقت لك " و سمعت همستها لهدوء المدرسة صدقوني اذا اوقعت دبوس على الارض سينسمع من شدة الهدوء اذا عارضة الازياء المعلمة الجديدة ؟ و لكن اذا كانت المعلمة لما قبلت دايمن الن يخالف هاذا القانون؟! اتجهت بنظري مكان العارضة و دايمن لكني لم اجدهم لابد انهم ذهبوا عندما كنت شارد الذهن...

Alexis p.o.v

" اشتقت لك " همست بأذن دايمن

" وانا اكثر "رد هامسا. قبلته على خده و امسكت بيده " هيا نذهب " .

" اين ؟ لم تنتهي المدرسة؟"

" الي سيارتي امامنا الكثير لنتحدث عنه " مشينا الى مدخل المدرسة و خرجنا يدا بيد و انا اقوده الى سيارتي " هذه سيارتك؟" سأل بتعجب و هو ينظر للبورش.. ماذا توقع انا مصممة ازياء مشهورة فمن المتوقع انا اقود سيارتك كسيارتي .. كانت غالية الثمن لكنها تستحق ذلك " نعم " قلت بفخر " هيا اركب لا نملك الكثير من الوقت " نظرت حولي قبل ان ادخل وجدت بعض طالبات المدرسة ينظرون الي كانهن يردن قتلي انا حقا لا اهتم لكن اعتقد انهن غيورات .. ركبت السيارة و ربطت حزام الامان .. " لديك نادي معجبات ؟" قلت بقهقهة

" يمكنك قول ذلك " قال و هو يضحك معي " لكن ذلك بعيد عن الموضوع ماذا اردتي ان تخبيريني؟ " وجهه يعكس القلق اعتقد اني لن اخبره لا اريظه انا يقلق من اجلي لقد مر بالكثير و انا لم اكن معه وهو يعاني من مشاكل اماندا ..

" كيف حال اماندا؟" " لا زالت حقيرة"

اذا كنتم تتسائلون من هي اماندا ؟ هي امي ولما نتحدث عنها هكذا ... الحقيقة هي بائعة هوى و لا تهتم لنا حقا لقد اصبحت كذلك عند موت ابي وانا بالثالثة عشر من عمري كان من المفترض ان تقف معنا لكنها اصبحت عكس ذلك تماما كانت تضربنا و نحن اطفال كان دايمن بالتاسعة من عمره فقد كان من واجبي حمايته انا كنت اطهو له الطعام و كنت انظف بيوت الناس لاكسب الاجر و لكن تغير كل ذالك عندما اصبحت بالسابعة عشر من عمري انتقلنا من بيتنا و ذهبنا انا و دايمن لشقة صغيرة حتى التحقت بالجامعة اكملت دراستي و حصلت على وظيفة تركت دايم بعض السنين حتى اكملت حلمي و اصبحت مصممة ازياء اشتريت منزلا لدايمن بينا انا كنت اعيش في نيويورك كنت ارسل المال لدايمن كل شهر لانه لازال صغيرا على العمل و ها نحن ذا ..... " حسنا اردت ان اخبرك اني سأنتقل للعيش هنا لبعض الوقت و قد توظفت ك معلمة موسيقى في مدرستك !" " ماذا هل تعرفين كيف ان تعزفي اصلا؟ انا سعيد حقا و لكن ماذا جعلك تتخذين قرارك؟" اتمى لو استطيع اخباره لكني لن افعل ذلك " اردت ان امضي بعض الوقت معك و انا اجرب الحياة الطبيعية بلا بابارتزي و لا معجبين "

عندما اكملت جملتي كنا قد و صلنا للمدرسة " اراك لاحقا اتفقنا؟"

" امهه...حسنا " خرج دايمن من السيارة و توجه لحصته بينما انا توجهت لمكتب المدير

Harry p.o.v

كنت في مكتب المدير مع اوليفيا نتحدث عن عارضة الازيا/المعلمة على ما قالته اوليفيا خرجت العارضة مع دايمن و قد وصلوا توا " انها قبيحة توقعتها ان تكون جميلة " قالت اوليفيا و صوتها يملاه الحقد و الغيرة اتوقع انها غارت من جمالها فهي حقا حقا مثيرة و انها ايضا غنية فسيارتها و ملابسها و الطريقة التي تحمل بها نفسها تعكس طبقتها الاجتماعية " اعتقد انها مثيرة"دافعت عارضة الازيا. " انها بعييدة عن الاثارة فالواقع انا اجمل منها " " اشك بذلك" شارك صوت جديد

توجهت رؤوسنا للباب حيث تقف العارضة حسنا يجب ان اعلم ما هو اسمها " اليكسيس كم هو لطيف ان تشاريكينا تبدين اجمل مما تذكرتك " قال المدير وهو يعرض ابتسامة كبيرة على وجهه

"نيك ؟ نيك دايفس لقد مضى وقت طويل" حضنته بخفة ، نظرت للموقف بتعجب العارضة اقصد اليكسيس حضنت المدير...حسنا هذا اليوم يزداد غرابة

"نيك ؟" هذه المرة نادت عليه اوليفيا و كانها تخبره ان يفسر الموقف

" انا و اليكسيس كنا نتواعد بالثانوية لكنا انفصلنا بعد التخرج لانها درست في لندن و انا اكملت دراستي هنا !" صدفة؟ . لا اعتقد .

.............,.,.....#.....

و خلص البارت الاول طبعا هذي رواية جديدة فأتمنى انك تدعموني و تصوتوا و تعلقوا و البارت التاني حيكون بعد

10 فوتات و 1 كومنت سهل صح؟!

Insta: h.bxx

Bbm: 522AA270

Stay cute... :p

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 14, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Miss Whiteحيث تعيش القصص. اكتشف الآن