حازم: كل دا كانت تمثيلية يا قطة علشان اهلك يقولوا ان بنتهم مع راجل و صاينها و واخد باله منها و بيخاف عليها من نسمة الهوا
ريناد مش مصدقة اللى بتسمعه و حاسه انها فى حلم😟😟😟
ريناد بدموع 😢😢😢: ومين قالك يا حازم انك راجل اصلااا انت..انت مش راجل الراجل اللى مينيمش مراته زعلانه الراجل اللى بيصون مراته و يحافظ عليها و انت بسن الله ماشاء الله عليك انت مش عامل اى حاجه من دى.
حازم حس ان بندم و غضب من كلامها
حازم شدها من ايديها و حدفها على السرير وقلع حزامه و ربط ايديها و قلع جرافتته و و ربط بوقها
حازم بغضب: انا بقى هعرفك راجل و لا لأ
وبدأ يقلع قميصه و بنطلونه واحدة واحدة
ريناد بتعيط و تصرخ و مش عارفة تعمل
حازم قرب منها و لسه هيبوسهاحازم قرب من ودانها: علشان انا راجل مش هاخد حاجه غصب عنك بس وحياة ابويا لأدفعك كل كلمة قولتيها يا ريناد فى حقى
وقام من عليها و خرج
حازم نزل مكتبه
حازم لنفسه: الله يخربيتك اللى كنت هتعمله دا..بشوفها بضعف نفسى اقولها انى مقدرش اعيش من غيرها ومش عارف..يااااااااربى اعمل ايه منك لله يا امى كرهتينى فى الصنف كلهفى بيت سلمى مرات آدم
آدم بدموع 😢😢: علشان خاطرى يا سلمى متسبنيش انا محتاجلك
آدم مكملا: افتكرى اى حاجه حلوة مابينا عيشناها مع بعض
سلمى بضعف: انا فاكرة كل حاجه حلوة بس انا تعبت انت على طول بعيد عنى مبتفكرش فيا و السبب شغلك و باباك
آدم: صدقينى هعمل اللى انتى عاوزاه بس متسبنيش
سلمى سكتت شوية
آدم بإبتسامة: اعتبر السكوت علامة الرضا
سلمى بإبتسامة 😊😊: موافقة بس هتتغير
آدم: هتغير علشانك و علشان بيتنا انا بحبك اوى يا سو
وقرب على آيديها و باسهاآدم: بقولك ايه هما الحاج و الحاجه فين؟!
سلمى: راحوا لخالتو يسلموا عليها لانها رجعت من السفر انبارح
آدم بلؤم 😏😏: اللهم صلى على النبى
سلمي: عليه الصلاة و السلام.. فى ايه؟!
آدم: دا احنا ليلتنا عنب ان شاء الله
سلمي بعدم فهم: مش فاهمة؟!
آدم: تعالى يا قلب آدم ما فهمك.
سلمى: آدم انت ناوى على ايه
آدم: على كل خير
وبدأ يفتح ازرار القميص بتاعهاسلمى بدلع: دومى
أنت تقرأ
جعلتنى مجنونا بها
Romansaحب ينتقم منها و استغل ضعفها و استغل كره والدها ليها بيكره اى ست حوليه لكن معاها هى بيضعف ادامها تعالوا نعرف البنت دى عملتله ايه خلاه مجنون بيها و ياترى هينتصر الحب ام الانتقام؟