Part 7

290 22 7
                                    

و كانت اميلي قد اقنعت امها ان تذهب عن صديقتها لتنام عندها :)

و كان لديها فستان للبار كانت جارتهما اعطتها اياه لونه بنفسجي !

لبست اميلي لبسا و خبأت الفستان في الحقيبة و و كانت في طريقها الى البار

اميلي : اين سأبدل ملابسي ( بنفسها )

وجدت اميلي استراحة للوقود و كان هناك حمام فيها

اميلي : وجدتها ( بحمااس )

بدلت اميلي ملابسها و خرجت و اتجهت الى البار

~

~

ليام في ذالك الوقت كان بالبار و كان يتمنا مجئ اميلي

زين : ليام لا تقلك انا لدي شعور انها ستأتي

ليام : لا اظن 😞

دخلت اميلي من باب البار و نزلت الي السلالم

رائها ليام و كان يحدق بها 😳

زين : ه ه هااااا لقد ااتت ( بأستغراب )

ليام : نعم انها هيا

وقف ليام و هو ينظر اليها بفرح

ليام : لقد اتيتي

اميلي : نعم لقد اتيت

ليام : كيف انتي بهذا الجمال ! ( بأندهاش )

اميلي : .....

و ابتسميت له :)

روز : هل هما يتواعدان 0.o !?

ريانا : لا اعلم

و بدأت الغيرة تسكن مشاعر زور اتجاه اميلي

ليام : هل يمكن ان تأتي معي للحظة !؟

اميلي : حسننا لكن الى اين !

ليام : تعالي فقط

اميلي : حسننا

اخذها ليام الي حديقة بجانب البار ! و كان الجو ممطر

ليام : اميلي اريد ان اقول لكي شئ

اميلي : تفضل

ليام : انااا... اميلي انا احبك !

و مسك يديها يقوة !

اميلي نزلت رأسها في الارض من الكسوف :)

رفع ليام رأسها و قال

ليام : اميلي انا احبك

اميلي : و انا احبك ايضا

سحبها ليام اليه و قبلها قبلة طوييييلة

في المطر !

ايميلي مسكت فمها ( بدهشة )

ليام : انا اسف !

اميلي : لا بأس

اميلي : سوف اذهب لقد تأخررت

ليام : هل اوصلك

اميلي : لا لا انا سأدهب لوحدي

ليام : كما تشائي

و ابتسم لها و حضنها 😳

اميلي : الي اللقاء

ليام : الى اللقاء

اميلي كانت في غاية السعادة و هيا تمشي و ابتسمت ابتسامة كبيرة

ليام كان ينظر اليها و يبتسم

~

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 25, 2014 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

من أنت !حيث تعيش القصص. اكتشف الآن