-قبل 26 سنه-
ييشنغ:اين لعبتي؟
اردف الطفل ذا الثالثه سنوات من عمره و هوا علي وشك البكاء لانه ام يجد دميته المفضله... ليذهب و يسأل لوهان عنها ليردف لوهان..
لوهان:لا اعلم اين وضعته اخر مره؟
ييشنغ:نسيت لعبتياردف و هوا يبكي بهدوء ليحاول الاخر مواساته ولكن دون جدوه لياتي صوت ميا من خلفهم و هيا تحمل ذلك اللعبه...
ميا:تا تا تا تا ما
كانت ميا طفله بتاسع من شهورها تلعب بلعبة ييشنغ اللذي كان ينظر بذهول من الطفله الصغيره و بجانبه لوهان ليردفو مع بعضهم...
لوهان/ييشنغ:لطيف
اردفو لينظرو لبعضهم و هم يضحكو لان كلماتهم متشابهه ليذهبو لتلك الطفله و يلعبو معاها بينما الطلفه تضحك بلطف...
لوهان:بالبدايه غرت منها لان والدي احبوها اكثر مني ولكن الان احبها اكثر منك
ييشنغ:يااا انني صديقك
لوهان:ولكنها اختي
ييشنغ:ولكن ليسك اختك لقد تبنوها
لوهان:نعم، حسنا انت نصف و هيا نصف
ييشنغ:نعم-الان-
نهض الجميع من نومه و فعلو روتينهم اليومي لينزلو و كانو ياكلون الطعام بهدوء فكان الجميع موجود ما عاد جونميون...
ييشنغ:يا رفاق انتم افطرو و انا ساذهب لجونميون قليلا
اردف و هوا يقف ليذهب لغرفة جونيمون و يطرق الباب ليسمع رد الاخر بدخوله ليدخل ييشنغ و يجد جونيمون نائم علي السرير و غطي جميع جسمه بالفراش ليذهب بجانبه ييشنغ...
ييشنغ:جونميون لما لم تاتي؟
جونميون:لا يوجد لي شهيه ساتي بعد قليل للتدريب
ييشنغ:لا عليك جونميون ما حدث ليلة أمس كان خطاء لا تقلق
جونميون:هل فعلت شي خاطئ يا ييشنغ
ييشنغ:لم تفعل شي خاطئ فقد جونغ ان كان متضايق
جونميون:ولكن لما اشعر بالذنب
ييشنغ:عليك ان تذهب و تعتذر صدقني انه يشعر بالذنب ايضا
جونميون:حسنا اسبقني انتخرج ييشنغ بعد حديثه مع جونميون قليلا و بعدها ذهب للمطبخ و جلس علي الطاوله... كانو يفطرون ثواني و دخل جونميون..
جونميون:صباح الخير
الجيمع:صباح الخيراردف جونميون ليردف الجميع خلفه ما عاد جونغ ان ليذهب جونميون لجونغ ان و يضع يديه علي كتفه و يردف...
جونميون:انا اسف جونغ ان لم اقصد ما حدث بالامس
نهض جونغ ان و احتضن جونميون ليردف جونغ ان و كانه طفل جونميون المدلل..
أنت تقرأ
F̺͆A̺͆K̺͆E̺͆-S̺͆M̺͆I̺͆L̺͆E̺͆
Lãng mạnمجرد ابتسامة اطلقها لكي يرتاح الجميع ولكن اقسم انني من الداخل كل دقيقه اموت فيها هم سلبو جزء كبير من حياتي و يريدون المزيد هربت و هربت و هربت حتي وجدة ما كنت اريده و هوا الانتقام كما جعلوني اموت كل دقيقه ساجعلهم يموتون كل ثانية فهاذا الروح و الغضب ا...