كنت في المطعم قاعده نتي و صحاباتك
انتيِ: ااوف والله كرهت .. حاجة مانفعت معاه
بثينة: ياخي قتلك هاد العفايس ميصلحوش معاه!!
انتيِ: واش ندير مالا...! ؟
سلمى: مممم... استخدمي سلاحك كأنثى 😉
انتيِ: اوك.. راح نحاول...... بعد يوم شاق رجعتي لدارك .......
درتي روتينك كملتي ..قعدتي فوق سريركجبدتي المذكرة ديالك ..باش تفرغي لفي قلبك..
(( لقد مر شهر كامل على زواجي ب****
مر شهر كامل و هو يعاملني كأخته الصغرى لا زوجته
أصبحت لا. أطيق العيش هكذا
لما لا يشعر بي كأنثى
لما لا يلمسني
لما لا يحبني .. ؟! ))كملتي كتبتي واش قلقك في المذكرة.. حطيتيها بجنب.. و رحتي لخزانتك ... تذكرتي حاجة و عاودتي رجعت لمذكرتك ..." تبا عفايس تاع الذراري متصلحش معاه لازم... " و ضحكتي بمكر .. كتبتي
(( الخطة الأولى : *1* عشاء رومانسي ..))
... . وجدتي الطابلة و الشموع و طلبتي العشاء من برا... وصلك حطيتي الصحونا و الكيسان تاع الفيونساي هادوك ...وجدتي الديسار و الجي واااو روعه ... شحال رومانسي 😻
أنت تقرأ
طريق نحو النشوة (بالجزائرية)
Romance... إلى الآن بعد شهرين من زواجهما... لا زالت عذراء.... الوضع أصبح لا يطاق.. هل هو أحمق أم ماذا ؟!!