كانت بنت اسمها زهراء تعيش في البصرة بل تحديد بمنطقه تدعى الكزيزة كانت عائله اربعه أشخاص أب وأم و زهراء وأختها الصغيره كانت زهراء هي البنت الكبر التي تدير المنزل وهي شاطره في المدرسه وفي الحد الايام جاء عمها الكبر فقرر تبطيلها من المدرسه فبكت بكاء شديد حتى مدرسين جائو واسترجاعها إلى المدرسه فرفض أبوها بسب عمها فجلست زهراء في المنزل حتى نضجت فلطلبوها اللزواج بن عمها وافق أبوها بل زواج فاقامت الخطوبه فرحت زهراء بي زواجها إذا عجبتكم القصه اكمل الجزاء المتبقي منها