خابر وكال لجماعته يدبرون طريقه يرجعون لبغداد بسرعه او سياره يأجروها
حته غصبا ما عليها
داليا:- افتح الباب ماريدكم ما ارجعلكم اني احبه عووفوني
اخذها جتفها حطها بالسياره واخذ مستمسكاتها وطلعو لبغداد كل سيطره من الحدود الايرانيه لحدود العراق اي واحد يسأله يكله اني ضابط وهاي جنسيتي وهاي جنسيتها
وغسل عار شغله عشائريه لتدخلون
وماشالله بالعراق اي واحد يسمع شغله عشائريه كلها تنسحب وصل للعراق وطبو بكركوك وع نفس الحاله
وهي تبحي وتصيح ابني ابني عوفوني ابني
محمد رجلي
ابوها يضحك ويكوللها رجلج ميت هسه بالكبر الله يكبره اني كتلته بأيدي ويضحك الحمدلله طميت عاري
وانتي هسه اليوم رح اطمج انتي وابنج جوه لتراب يا ساقطه حسافه تربيتي بيج
ليش هيج سويتي بهذلتي حالي وسمعتي العشيره تريد تطردني اني مكانتي بين العالم شنو جانت
وهسه وين صارت
وصلو بغداد وطبك السياره حته يفول بانزين وراح للحمام هي خايفه متعرف شتسوي استغلت الفرصه عافها وحدها لان مطمن متكدر تسوي شي عباله هاهيه مقفل السياره وهي مجتفه حاولت تفتح الحبل فتحته وطلعت من السياره حافيه وملابس البيت وتركض تركض وصلت الشارع اجرت تكسي وكالتله بس اخذني لاي مكان وهي تبجي شبيج عيني شبيج يابه كالتله بس امشي وهي حلوه كلش ماشالله عليها
ابو التكسي عرف انه اكو شغله مو زينه صايره
كاللها وين تروحين كالتله مادري وحجتله كلشي امنت بي كاللها زين عندي فكره اني عندي شقه اوديج بيها تكضين الليله هناك كالتله ليش تريد تساعدني
التكسي:-هههه انتي مره واكعه بشكله مبينه شغله عرض
واني رجال اكدر اخليج ايام تباتين يمي ومحد يوصلج ولا يندلج بس تنطيني عزيز كلبج
داليا :-شنو داتحجي ونزلني يله عيب عليك
التكسي بابه فكري انتي واكعه بمشكله وحامل وابوج يريد يكتلج بعد شنو عندج تخسري وانتي اصلا مو عذريه ف ع شنو مهتمه
داليا:-فاقده الامل بس تريد تبقه بمكان تفكر شنو حلها وتريد تبات بمكان تنام خوفا ع ابنها
راحت ويا وفاتت وجابلها ملابس واحله ملابس وطبت سبحت
وطلعت ولكته كما خلقه الله وفرحان
اجه تونس وياها وهي تبجي وتلطم ع روحها وهو يتونس وياها
وهي تصيح اني شون هيج سويت وشون وشون
أنت تقرأ
أحببت عاهره 💔
Romance( قصه واقعيه صارت أحداثه في بغداد اني شخصيا عشته وكان الي دور بالقصه حبيت اشاركه معاكم وعلى امل ان تكون فلم في المستقبل ♥️) تدور الأحداث حول داليا الي هي طالبه كليه ومحمد زميله بالكليه وتكون بينهم علاقة حب ويقررون ينهزمون رح يكدرون يتغلبون ع العادات...