"مرحبا يارفاق ادعي (كيونج) اناجاسوسه علي (اخطر، عصابات ) العالم ....لكن 'الضابط ....طلب ، مني ...ان اتغنج انا لااحب هاذا عندما اتغنج امام أشخاص لااحب اشعر باالقرف مني لااعلم أوكلت في مهمه في باريس. ذهلت من المكان اسمع تفهات المجرمين العصبات لكن تكلم شخص انا اسمعه. لي اني ارتدي سمعات ذات ميزه اسمع كل خطط المجرمين المهم من ذالك يقول أريدها لي لكن صرخ رادفت بنفسي اللعنه عليك. اريد أذني الاخر يقول لاتتدخل في اعمال لاي يشينغ لكن اخي كاي أرسل بواسطة باقة الورد التي ذات اللون الاسود قال بها
" فايتنغ اختي. هي انه اكبر عصابات؟ اخطرها انه قادم فايتنغ لاتقعي في حبه هل تفهمين !!
انا اردف له
" حسنااا حسنااا سوف أنفذ عملي. اري ماذا لديه ..!
عندما قطعت الاتصال من اخي رداف لُي "بصغيرتي. اريد باقة ورد".
انا تغنجت لديه
"اوه صغيرتك تريد ان تشتري منها باقة ورد "
لكن مااذ بحق اللله اقترب مني همس قرب شفتي يقول
"لدي اجتماع. "
انا قلبي كاطبل. هناك فرشات اسفل معدتي فخذي تشنجت لكن تحكمت في نفسي.
ذهب
لكن تبعته الي مقر عمله انا انضرالي رجل أعطيته وردة سوداء قلت له
"أعطها لي حبيبي"' كااعدتي اتغنج '
هوا استغرب مني. من لون سواد الورد التي بيدي. قال
" حسناا سنيورتا "
ذهب أعطاها له
انا أتسمع مايقوله.
لكن لما احس بنبرته شي حزين او ماضيه لااعلم
لكن انتهي من كل شي
الا اتي شخص أمسكني من يدي. قال لي
أنتي جاسوسه من الشرطه
لكن خدرته جعلته يفقد الوعي
لكن الرجل الذي اسمه يشينغ
شك بأمري. قال
" ماذا تفعلين باالرجل "
انا تكلمت ببرود
" كادا ان يغتصبني انا دافعت عن نفسي "
يشينغ ذهل من كلاماتي صعق
" لكن هاذا الرجل حارسي الشخصي "
انا رجعت لي شخصتي. تغنجت أمامه
" ان يكن ياعزيزي فأنا دافعت عّن نفسي لاتقلق فقط أغمي عليه "؟
ذهبت بتجاه الرجل سحبته مع قدميه
ذهبت به الي دورة مياة النساء اتصلت علي اخي كاي. قلت له
" تمت المهمه ارسل بعض الرجال يمسكون حارسه الشخصي سوف أتولي يشينغ "
كاي بفخر
"فايتنغ اختي. احسنتي انا فخوره بكي "
انا بلامبلاه
"سوف انتهي من هاذي المهمه
انام لااريد قضاياء اخري. "
كاي يبتسم
"حسناا حسناا. سوف تحضري زفافي
انا ابتسم له
"حسنا حسناا حسنا. "
لكن انهيت الاتصال.
ذهبت لي يشينغ
رائيته حزين ردفت له بغنج
" لما عزيزي حزين امسك وجه. "
لاي نضر لها ببرود" ابتعدي عني ارجوكي "
انا اتغنج اكثر المس اغريه بلامساتي اشد شفتيه بي يدي ادخل اصبعي داخل فمه ردافت له
" تكلم بيبي اسمعك "
لكن يشينغ تخدر من لمساتها رداف
" ليس هنا في منزلي. "
انا انضر له بعيني الناعسه اقترب منه
" هيا بِنَا بييي "
ذهب الي سيارته الطويله جلسنا بها
هوا بحضنها رائسه علي صدرها
لكن السائق خاصته رادف بأحراج من منضرهم.
" سيدي لقد وصلنا "
يشينغ ينضر لها
" هياا وصلنا بيبي "
هي تتغنج تقرب قرب شفتيه
" اوه حقااا اين غرفتك احلمني لم استطيع المشي "
لكن لاي حملها مثل العروس ذهب الي غرفته وضعها الي السرير.
قالت له بنفعال
"اخبرني لما انت حزين"
هي تفتح قميصه هوا يتكلم
" حسنا سأخبرك لما اصبحت رجل عصبات"
-
هيا تسمتع تفصخ ثيابه
-
فلااش باك
-
كان هناك فتي في عمر الثانيه عشرا. قتل عائلته امام عينه اصبح يبكي يريد الانتقام ممن قتل عائلته. لكن اصبح يتيم. يبكي في شوارع فرنسا لكن اتي رجل عصبات يدعي سيد ......بارك...؟
اهتم باالطفل اصبح يعمله علي القتل السرقه
اصبح يقتل العصابات الاخراي بدم بارد
كبر الفتي اصبح عمر ٢٠ من عمر اصبح اكبر رائيس رجل اعمالاصبحت تمر الايام هوا يبحث عن قاتل عائلته الي الاان لم يجده يريد ان ينتقم فقط لي قاتل عائلته. اصبح عمره ٢٦ اصبح وسيم. ذهب الي حفلاات العصابات في
باريس لكن بدئت اشك في سيد كيم هوا من قتل عائلتي ً
ناهية الفلااشً باك
يشينغ بحزن
" هاذي قصتي. "
لكن هي نضرت الي عينه.ردافت بحنان
" هل اساعدك في البحث عن قاتل عائلتك "
دي او ينضر لها
"لااحد يعلم من الممكن ان اجده علي يدك "
لكن نضًر الي جسده ليس عليه ملابسهيا ايضااا اصبح يفصخ ملابسها هوا
يحكي ماضيه
يشينغ خجل مما فعله بها.
" اوه اسف لم أكن انتبه اسف "
لكن هي وضعت إصبعها علي فمه
" اوششششش. لابأس هي لتنام ياببي "
عندما نام ارتدت ملابسها ردافت
" اسفه يجيب ان اساعدك من قتل عائلتك
يجب ان تحاسب القانون قانون "لكن عندما أردت الذهاب
لاي امسك يدها رداف
" ارجوكي لاتذهبي نامي بجانبي خائف ؟ "
هي استغربت.
نامت بجانبه
اصبحا يلمها بحضنه هي مسكّت حضنه بوقه نامت.
استيقضت من النوم.
لم تجده بجانبها.نزلت لي الأسفل ذهلت فتحت أعينها
علي مصريعيها
" واوا "وش يسري
أنت تقرأ
كل يوم قصةً مختلفه لطيفه
Kısa Hikayeكل يوم قصه قصيره اتمني تعجبكم 💗 موعد التنزيل. يوم علي حسب مزاجي . 💕